منذ المؤتمر الصهيوني الأول الذي عقد في بازل بسويسرا آب 1897، ومروراً بوعد بلفور تشرين ثاني/1917، الذي أعطى ممن لا يملك لمن لا يستحق، وما تلا ذلك من صراع محتدم مع "اسرائيل" كتجسيد مادي للحركة الصهيونية
لم تكن عملية اقتحام شارون للمسجد الأقصى السبب في إندلاع الإنتفاضة الثانية، بل إنّ مجمل إجراءات وممارسات الاحتلال القمعية والإذلالية بحق الشعب الفلسطيني، في سياق سياسة صهيونية قمعية متصاعدة، خلقت حالة
الاحتلال في حالة هوس غير مسبوق، يفرغ ما في جعبته كل ما هو عنصري ومتصل بالحقد ضد شعبنا الفلسطيني، معتقلاً ثلاثة أمهات فلسطينيات من مدنية القدس، وهن: خديجة خويص، سحر النتشة، وهنادي الحلواني، على خلفية ط
من خلال المعطيات والوقائع على الأرض وما تقوم به حكومة الاحتلال من سنّ للمزيد من القوانين والتشريعات العنصرية بحق شعبنا الفلسطيني، وكذلك ما تتخذه وتوافق عليه وتقره حكومة الاحتلال ولجان التخطيط والتنظيم
واضح بأن المتطرف بينت وزير التعليم العالي في حكومة الاحتلال يتقدم وفق الإستراتيجية التي رسمها ووضعها لشطب والغاء المنهاج الفلسطيني في القدس المحتلة بشكل كامل، ويستخدم لتحقيق ذلك سلاح الميزانيات والتمو
هناك من القادة من يفرض عليك احترامه وتقديره، ليس فقط لسيرته ومواقفه النضالية وصدق انتمائه وموقعه القيادي، بل لسجاياه وأخلاقياته وعلاقته البسيطة والصادقة ليس مع تنظيمه وحزبه وأخوته ورفاقه، بل مع عامة ا
واضح بأن الزيارة المرتقبة للوفد الأمريكي المكلف بملف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية إلى رام الله، تستشعر منها السلطة الفلسطينية مخاطر كثيرة وكبيرة حول المشروع الوطني والقضية الفلسطينية، وبأن هذه ا
في الذكرى الثامنة والأربعون لجريمة حرق المسجد الأقصى على يد المتطرف الصهيوني الإسترالي "دنيس روهان"...ما زال حريق الأقصى مشتعلاً، حيث الاقتحامات اليومية للمسجد الأقصى من قبل قطعان المستوطنين والجماعات
من الواضح أن الحرب التي يشنها وزير التربية والتعليم الإسرائيلي المتطرف نفتالي بينت، ومعه كل جوقة حكومته على التعليم الفلسطيني في القدس، تسير وفق خطة ممنهجة،هدفها النهائي شطب المنهاج الفلسطيني في مدينة
واضح بأن الخيارات المتاحة للسلطة الفلسطينية باتت محدودة جدا، وكذلك هوامش المناورة تضيق أمامها، ودورها يتقلص إلى ما هو أقل من إدارة مدنية، فـ"إسرائيل" حسب ما ذكر موقع جريدة "هارتس" الإلكتروني، بأن الهي
بالأمس وحتى فجر اليوم، احتفل المقدسيون في الأقصى وساحاته، بانتصارهم على المحتل في معركة فرض البوابات الإلكترونية والكاميرات الذكية على بوابات ومداخل المسجد الأقصى،ا لتي جرى تركيب الأولى منها ووضع قواع
أمس الثلاثاء ردت ما يسمى بالمحكمة العليا الإسرائيلية الالتماس الذي رفعه محامي عائلة الشهيد الفتى ابو خضير مهند جبارة بهدم بيوت المستوطنين الثلاثة قتلة الطفل الشهيد الفتى ابو خضير، وهذا القرار في سياق