يستبق الاحتلال الإسرائيلي حلول شهر رمضان المبارك بسلسلة من القرارات والتسهيلات التي يحاول من خلالها نزع فتيل أي هبة فلسطينية محتملة في ضوء الممارسات الإسرائيلية التصعيدية في القدس والضفة المحتلتين.
ارتفعت وتيرة التحذيرات الإسرائيلية خلال الأيام الأخيرة من اشتعال الأوضاع على الجبهة الفلسطينية خلال شهر رمضان المبارك تزامناً مع تصادف الأعياد اليهودية مع شهر الصيام.
منذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، استغل الاحتلال الإسرائيلي والوكالة اليهودية ما جرى لاستقبال اليهود المقيمين في أوكرانيا وفتحوا المجال أمام هجرة اليهود الأوكرانيين لدولة الاحتلال
تستعد الفصائل الفلسطينية للمشاركة في مناورة "الركن الشديد 2"، الثلاثاء المقبل، بعد أيام قليلة من انتهاء مناورة "درع القدس" التي نفذتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس في قطاع غزة.
أظهرت نتائج المرحلة الأولى للانتخابات المحلية "البلدية" حصول القوائم المستقلة على ما نسبته 70.86% من العدد الكلي للمقاعد المتنافس عليها البالغة 1,503 مقاعد، بينما حازت القوائم الحزبية على 29.14%.
أنهى الاحتلال الإسرائيلي عملية بناء "العائق الأرضي" (جدار الأنفاق) على حدود غزة، بعد أربع سنوات من العمل المتواصل، إذ يمتد الجدار بطول 65 كيلو متر، وبحجم خرسانة مسلحة بلغت 2 مليون كوب من الباطون المسلح.
كما كانت متوقعًا صرفت السلطة الفلسطينية رواتب موظفيها بنسبة 75% وبحد أدنى 1650 شاقل نتيجة الأزمة المالية التي تعصف بها تزامنًا مع ازدياد الاقتطاعات الإسرائيلية من عائدات المقاصة التي تشكل أكثر من 60% من إجمالي الموازنة.
حذرت الفصائل الفلسطينية، يوم أمس الإثنين، الاحتلال الإسرائيلي، عبر بيانات منفصلة، من التلكؤ في الالتزام بالتفاهمات التي تلت معركة سيف القدس في مايو الماضي، والتي تتمثل في تخفيف الحصار وإعادة الإعمار
تشهد الضفة والقدس المحتلة في الفترة الأخيرة ازديادًا في العمليات الفردية التي ينفذها مقاومون فلسطينيون بطابع فردي بعيدًا عن العمل الفصائلي، إلى جانب اشتداد عمليات إطلاق النار اليومية ضد حواجز وأهداف الاحتلال.
كشفت مصادر لشبكة قدس...
على نحوٍ مفاجئ، أعلن الاحتلال الإسرائيلي إسقاط طائرة مسيرة تابعة لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وهي في طريق عودتها من الأراضي المحتلة من جهة شاطئ بحر قطاع غزة.
فتحت تصريحات رئيس وزراء الاحتلال نفتالي بينيت وشريكه في الائتلاف الحكومي يائير لابيد بشأن رفض فتح القنصلية الأمريكية في القدس المحتلة الخاصة بالفلسطينيين، باب التساؤل عن إمكانية تصادم الإدارة الأمريكية مع حكومة الاحتلال.