يدخل الفلسطينيون في أزمة اقتصادية هي الثالثة، في وقت قصير. فقد بدأت الأولى في شباط/ فبراير من العام 2019، حينما رفضت السلطة الفلسطينية استلام أموال المقاصة (الأموال الضريبية التي تجبيها "إسرائيل" لصالح السلطة
تعتمد دعايات التطبيع الجديدة على شيطنة الفلسطينيين للقول إنّهم لا يستحقّون دعما لقضيّتهم. تماما هذه هي أساليب الذباب الالكتروني، معروف التوجيه والأهداف والتمويل، ومن هنا جرى إنتاج مقولات بيع الفلسطينيين لأرضهم،
بلا مقدّمات واضحة أطلق الذباب الالكتروني السعودي حملة على موقع تويتر تحت عنوان "فلسطين ليست قضيتي"، ولم يكن في الساحة الفلسطينية حدث يمكن التذرّع به للقول إنّ الفلسطينيين يسيئون للمملكة، ممّا يعني أنّ
تنشط في فلسطين هذه الأيام، ولا سيما في القدس والضفّة الغربيّة، مبادرة يسمّيها أصحابها بـ"الفجر العظيم"، وتهدف إلى حشد الفلسطينيين في صلوات الفجر في مساجدهم.
يتعرّض رئيس مجلس الأمّة الكويتي، مرزوق الغانم، لهجمة محمومة من عدد ممن يُقال إنهم مثقفون خليجيّون عموما، وأوضحهم، مع الأسف، سعوديّون.
حقول الغاز التي يهيمن عليها العدوّ الإسرائيلي في شرق البحر المتوسط، وتستورد منها مصر الغاز اليوم، هي حقول مصرية تقع في المياه الاقتصادية المصريّة، كما تؤكّد ذلك العديد من المصادر.
قد تبدو مشكلة جامعة بيرزيت، شديدة المحلّية؛ لا تتجاوز الاهتمام الفلسطيني، وربما لا تتجاوز الجامعة نفسها، لكنّها في حقيقتها نموذج جيد على الكيفية التي يُشتغل بها لتدجين شعب من الشعوب، بتحطيم حركته الطلابيّة، وطمس كل العلامات المضيئة في مسيرة شعب من الشعوب
يبدو العالم اليوم كأنّه يختبئ خلف شجرة. تُذكّر الشجرة هنا بالحرب التي كادت أن تقع في شبه الجزيرة الكورية في العام 1976، حينما قَتل جنود شماليون مسلحون بالفؤوس
مشهد تدمير بيوت ما يزيد على 400 فلسطيني في شرقي القدس؛ كان احتفاليّا بالنسبة للجنود الإسرائيليين الذين أمسكوا أدوات التفجير عن بعد، وببهجة بالغة نسفوا العمارات الفلسطينية في حيّ "وادي الحمّص".
رئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق وزعيم حزب "أزرق أبيض" الجديد الذي ينافس على مقاعد الكنيست القادم، بيني غانتس، قال في تصريحات أخيرة له؛ إنّ حزبه لن ينسحب من الكتل الاستيطانية
لا يمكن فهم الصيغة التي اعترض فيها، رئيس مجلس الشورى السعودي عبد الله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، على بند في البيان الختامي، للاتحاد البرلماني العربي المنعقد في عمّان بالأردن
حماس.. حركة افتتحت تاريخها بأسر جنديين، ثمّ ظلّت هذه المسألة مصاحبة لحماس.. يمكن أن نتحدث عن حماس، لا بصفتها الحركة الفلسطينية الوحيدة التي حاولت الإفراج عن الأسرى بفعل مقاوم