تصدير "إسرائيل" لتقنيات تجسّسية، تستخدمها الأنظمة القمعية لترسيخ سلطتها، لا ضدّ معارضيها فحسب، بل أيضا ضدّ أوساط واسعة في المجتمع المدني، لم يكن أمرا جديدا من حيث العلم به
واجه النضال الفلسطيني في الضفّة الغربية، في ممكناته وآفاقه، معضلتين جوهريتين، الأولى تأسيس سلطة في ظلّ الاحتلال، منبثقة عن اتفاقية أوسلو التي سمحت للاحتلال بالتخلص من الاحتكاك بالفلسطينيين
تجلّت الظاهرة التنظيمية في أقصى حالاتها فعلا وعنفوانا؛ في الضفّة الغربيّة في انتفاضة الأقصى (الانتفاضة الثانية)، ولم تكن التنافسية النضالية ذات طابع تنافريّ، بالرغم من الاختلاف الطفولي
اضطرت أكاديمية "نيو ميديا" الإماراتية، إلى إصدار بيان تعلن فيه انتهاء شراكتها مع "ناس ديلي"، وقد عطّلت موقعها الالكتروني لفترة مؤقتة حذفت فيها كلّ ما كان يشير إلى تلك الشراكة
كشفت حلقة البرنامج التحقيقي الممتاز "ما خفي أعظم"، التي بثتها قناة الجزيرة الأحد الماضي، عن معلومات جديدة بخصوص أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في العام 2006، وظروف أسره، وحيثيات المفاوضات الطويلة و
بهذا العارف؛ نبصر نحن جانبا من عجائب الغيب، فما ينكشف له؛ ينكشف به لنا، لكنّ الكشف متفاوت في التجلّي والوضوح، بيننا وبينه، فهو يعاين بروحه؛ فما كان كسبا منه صار طبعا له وسجية، أمّا نحن، ما لم ندخل تجربته، فمستهلكون في الكسب أبدا
في كل جولة مواجهات مسلحة من غزّة...
حقّق المقدسيون انتصاراً جديداً، بإجبارهم الاحتلال على تفكيك حواجزه الحديدية في ساحة باب العمود. يضاف هذا الانتصار إلى ما حققوه في السنوات الأخيرة، منذ هبّة باب الأسباط بإجبارهم الاحتلال على إزالة بواباته الإلكترونية
اعتقلت قوّات الاحتلال، ليلة اليوم الأوّل من رمضان، منسّق كتلة "القدس موعدنا"، الممثلة لحركة حماس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، المفترض إجراؤها في 22 أيار/ مايو.
من بين 36 قائمة انتخابية، لانتخابات المجلس التشريعي المفترض إجراؤها في 22 أيار/ مايو، انقسمت قوائم حركة فتح إلى ثلاث قوائم، بالإضافة إلى انتشار العديد من كوادرها في قوائم تصف نفسها بالمستقلة
السجال الذي دار على هامش التفاعل الكبير مع وفاة الدكتور الفلسطيني عبد الستار قاسم، حول دور المستقلين في السياسة الفلسطينية، ينبثق في الأساس عن الأزمة الراهنة للفصائل الفلسطينية، وهي أزمة جديرة بأن تدفع للبحث عن صلتها بعزوف الجماهير الفلسطينية عن قضايا العمل العام، وعن الالتحاق بالفصائل الفلسطينية القائمة، وعن الأطروحات التي لم تزل، منذ سنوات، تقترح أفكاراً لتجاوز الحالة الفصائلية.