أطلق الناشطون الفلسطينيون حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، تحمل عنوان "متواصلون" ردّاً على تهم وجّهها الاحتلال الإسرائيلي لمعتقلين فلسطينيين من الضفّة الغربية
بعد حظر الحركة الإسلامية- الجناح الشمالي، في فلسطين المحتلة عام 1948، وملاحقة رئيسها الشيخ رائد صلاح بالاعتقالات المتوالية، وقبل ذلك إغلاق مؤسّساتها، وإبعاد قياداتها عن المسجد الأقصى
أقل من أربعة شهور فصلت بين تصريحين متناقضين للعثماني، رئيس الوزراء المغربي، قال في الأول: إنّ بلاده ترفض التطبيع مع "الكيان الصهيوني" (كما سمّاه في حينه)، لأنّ هذا التطبيع سوف يعزّز مواقف الكيان الصهيوني
لا يوجد أوضح من اشتغاله على التناقضات العربية، فعودة العلاقات المغربية الإسرائيلية كانت الثمن المدفوع مغربيّاً مقابل الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء الغربية، وهي قضية كان ينبغي أن تُحلّ عربيّاً،
أطلقت حادثةُ الشاحنة الإسرائيليّة باستهدافها عدداً من العمال الفلسطينيّين من قطاع غزّة، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 1987، الانتفاضة الفلسطينيّة الشعبيّة الكبرى وحركة "حماس" معاً،
زيارة نتنياهو المرجّحة للسعودية، بالرغم من النفي السعودي، ليست أخطر ما في مواقف المملكة الأخيرة تجاه القضية الفلسطينية.
دول تصنع الحياة وتشيع السلام بالتفاهم والحوار والاستناد للعقل، كما في حالة الإمارات و"إسرائيل"، وأخرى تصنع الحروب والصراعات، استنادا للكراهية وباستخدام العصابات والاستناد للأكاذيب والخرافة
استدعاء الأمير بندر بن سلطان للدفاع عن الدول الخليجية المطبّعة، وهجاء الفلسطينيين، وتحميلهم مسؤولية فشل تسوية القضية الفلسطينية، في تبرئة صريحة ومباشرة للعدوّ الإسرائيلي ومغالطة مكشوفة لحقائق التاريخ
ما ظهر من حوارات حماس وفتح في إسطنبول، هو اتفاقهما على البدء بانتخابات تشريعية للسلطة الفلسطينية، حلاّ للأزمة الذاتية الفلسطينية، وبناء لقاعدة وطنية يمكن التأسيس عليها لمواجهة التحدّيات التي تهدّد القضية الفلسطينية
أثبتت الأحداث، أن الموقف الرافض لمشروع التسوية مع الاحتلال الإسرائيلي هو الموقف الوحيد الأصيل، والصائب سياسيّا وأخلاقيّا، وباستثناء المغرمين بـ"إسرائيل"، ممن يتوسّلون أيّ منطق يداري شيئا من قبح غرامهم بها
لن يكون أمرا جديدا، القول هذه المرّة، إن إشهار العلاقات السرّيّة، والتي لم تكن تخلو من مظاهر علنيّة، بين الإمارات وكيان الاحتلال، لا يزيد على كونه تتويجا لتحالف سرّيّ يسير بعمق منذ بضع سنوات
المسافة بين خطاب يتمسك بالمبادرة العربية، ويدعو لعقد مؤتمر دوليّ للسلام، أي يتمسك بالمسار الذي أفضى إلى الواقع الذي يفترض بأن اجتماع الأمناء العامّين للفصائل الفلسطينية انعقد لمجابهته