اعتقلت قوّات الاحتلال، ليلة اليوم الأوّل من رمضان، منسّق كتلة "القدس موعدنا"، الممثلة لحركة حماس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني، المفترض إجراؤها في 22 أيار/ مايو.
من بين 36 قائمة انتخابية، لانتخابات المجلس التشريعي المفترض إجراؤها في 22 أيار/ مايو، انقسمت قوائم حركة فتح إلى ثلاث قوائم، بالإضافة إلى انتشار العديد من كوادرها في قوائم تصف نفسها بالمستقلة
السجال الذي دار على هامش التفاعل الكبير مع وفاة الدكتور الفلسطيني عبد الستار قاسم، حول دور المستقلين في السياسة الفلسطينية، ينبثق في الأساس عن الأزمة الراهنة للفصائل الفلسطينية، وهي أزمة جديرة بأن تدفع للبحث عن صلتها بعزوف الجماهير الفلسطينية عن قضايا العمل العام، وعن الالتحاق بالفصائل الفلسطينية القائمة، وعن الأطروحات التي لم تزل، منذ سنوات، تقترح أفكاراً لتجاوز الحالة الفصائلية.
أطلق الناشطون الفلسطينيون حملة على مواقع التواصل الاجتماعي، تحمل عنوان "متواصلون" ردّاً على تهم وجّهها الاحتلال الإسرائيلي لمعتقلين فلسطينيين من الضفّة الغربية
بعد حظر الحركة الإسلامية- الجناح الشمالي، في فلسطين المحتلة عام 1948، وملاحقة رئيسها الشيخ رائد صلاح بالاعتقالات المتوالية، وقبل ذلك إغلاق مؤسّساتها، وإبعاد قياداتها عن المسجد الأقصى
أقل من أربعة شهور فصلت بين تصريحين متناقضين للعثماني، رئيس الوزراء المغربي، قال في الأول: إنّ بلاده ترفض التطبيع مع "الكيان الصهيوني" (كما سمّاه في حينه)، لأنّ هذا التطبيع سوف يعزّز مواقف الكيان الصهيوني
لا يوجد أوضح من اشتغاله على التناقضات العربية، فعودة العلاقات المغربية الإسرائيلية كانت الثمن المدفوع مغربيّاً مقابل الاعتراف الأمريكي بمغربية الصحراء الغربية، وهي قضية كان ينبغي أن تُحلّ عربيّاً،
أطلقت حادثةُ الشاحنة الإسرائيليّة باستهدافها عدداً من العمال الفلسطينيّين من قطاع غزّة، في 8 ديسمبر/ كانون الأول 1987، الانتفاضة الفلسطينيّة الشعبيّة الكبرى وحركة "حماس" معاً،
زيارة نتنياهو المرجّحة للسعودية، بالرغم من النفي السعودي، ليست أخطر ما في مواقف المملكة الأخيرة تجاه القضية الفلسطينية.
دول تصنع الحياة وتشيع السلام بالتفاهم والحوار والاستناد للعقل، كما في حالة الإمارات و"إسرائيل"، وأخرى تصنع الحروب والصراعات، استنادا للكراهية وباستخدام العصابات والاستناد للأكاذيب والخرافة
استدعاء الأمير بندر بن سلطان للدفاع عن الدول الخليجية المطبّعة، وهجاء الفلسطينيين، وتحميلهم مسؤولية فشل تسوية القضية الفلسطينية، في تبرئة صريحة ومباشرة للعدوّ الإسرائيلي ومغالطة مكشوفة لحقائق التاريخ