أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، البدء بمناورة مفاجئة أطلق عليها "الشتاء الساخن 2" على الحدود الشمالية مع لبنان، التي تهدف إلى فحص جاهزية قوات "الجيش" الإسرائيلي على الحدود الشمالية لمواجهة سيناريوهات العمليات على الساحة الشمالية
أظهرت استطلاعات العينات الانتخابية الإسرائيلية تقدماً لمعسكر بنيامين نتنياهو على معسكر التغيير الذي يتزعمه كل من رئيس الوزراء الحالي يائير لابيد ووزير الحرب بني غانتس. ومع حصول معسكر نتنياهو على 61 مقعداً في الكنيست
أثبتت تجربة الاحتلال الإسرائيلي مع انتفاضة الحجارة عام 1987 أنّ استمرار "إسرائيل" بحكم أكثر من 4 ملايين فلسطيني في الضفة وغزة، وباحتكاك يومي مباشر على مستوى الأمن والاحتياجات المعيشية، مهمة شبه مستحيلة، ستؤدي على المستوى الاستراتيجي إلى المزيد من التكاليف والأعباء الإسرائيلية اليومية.
أعلن "الجيش" الإسرائيلي أنه في الأشهر الأخيرة من عملية "كاسر الأمواج"، تم اعتقال أكثر من ألفي فلسطيني، ومصادرة ما يقارب 300 نوع سلاح، وإحباط أكثر من 312 عملية فدائية خلال هذا العام.
أجبرت نتائج حرب لبنان الثانية المؤسسة السياسية والعسكرية الإسرائيلية على ضرورة إجراء مراجعات شاملة لمدى جاهزية الجيش الإسرائيلي، في ضوء مواجهة تحديات حزب الله بأسلوبه القتالي، الذي يدمج بين ح
تولى يائير لابيد كرسي رئاسة وزراء الاحتلال الإسرائيلي؛ لابيد الذي كان مكان عمله، حتى عام 2012م، استديوهات القناة الثانية الإسرائيلية، كمقدّم لبرنامج "استديو الجمعة"؛ يائير الأشكنازي، ابن مدينة "تل أبيب"، العلماني، المنتمي إلى الطبقة الوسطى
لا سياسة من دون تواصل إعلامي مع الجماهير...
أولا، هناك حالة إجماع كاملة بين قادة الجيش والأمن على إجراء المسيرة بالمسار المعتاد، لأنهم باتوا مقتنعين أن التراجع عن ذلك سيؤدي لتكريس الربط بين غزة والقدس، وهذا يمس بالأمن القومي الإسرائيلي وذو تأثيرات سلبية استراتيجية
أطلق "الجيش" الإسرائيلي أكبر مناورة عسكرية تدريبية تحت اسم "عربات النار" تحاكي الحرب على كل الجبهات، في آن واحد، لمدة شهر كامل، تشترك فيها أذرعها العسكرية البرية والبحرية والجوية كافة
مثّلت عملية شارع ديزنغوف في وسط مدينة "تل أبيب" تأكيداً لفشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية في مواجهة العمل الفدائي الفلسطيني، الذي استطاع أن ينفّذ أربع عمليات متتالية في قلب الدولة الموقتة في أقل من شهر. لكن، لم يتوقف الفشل عند حدود الأمن الإسرائيلي.
منذ لحظة معرفة هُوية منفذ عملية بئر السبع البطولية الشهيد محمد أبو القيعان، ابن بلدة حورة في النقب المحتل، اشتعلت وسائل الإعلام الصهيونية بالتحريض على الشعب الفلسطيني في الأراضي المحتلة عام 48.
ما يحدث من عملية تغوُّل استيطاني في أراضي أهلنا في النقب المحتل، بواسطة الصندوق القومي اليهودي، تحت غطاء ما يُسَمى مشروع تشجير النقب، ما هو في الحقيقة إلاّ فرض واقع استيطاني يهودي على ما يقار