سجّلت غزة اسمها بقوة بين أحداث عام 2021م، في معركة "سيف القدس"، التي مثّلت التحدي الأكبر الذي واجه "إسرائيل" في هذا العام. فمشاهد انطلاق عشرات الصواريخ من غزة في اتجاه "تل أبيب" لن تُمحى من الذاكرة الجمعية للمستوطنين الإسرائيليين
برزت، في عام 2021 م، قواعد اشتباك مغايرة لما كانت في السابق بين حزب الله و"إسرائيل"، نتيجةَ تغيُّر البيئة الاستراتيجية في المنطقة، والتي نقلت الصراع بين "إسرائيل" وحزب الله من صراع ثنائي إلى صراع محاور.
عقد "معهد السياسات والاستراتيجيات الإسرائيلي"، و جامعة "رايخمن" مؤتمراً أمنياً سياسياً منذ أيام، تحت عنوان "ما هي الاستراتيجية المطلوبة لإسرائيل؟"، شاركت فيه مجموعة واسعة من صُنّاع القرار
عقدت قيادة السلطة الفلسطينية في الآونة الأخيرة عدداً من اللقاءات مع وفود إسرائيلية، كان أكثرها رسميةً اللقاء الذي جمع وزير الحرب بيني غانتس ورئيس السلطة محمود عباس- أبو مازن.
تواجه العلاقات الإسرائيلية الأميركية تحدّيات كبيرة، إلى درجة أنَّ المستوى السياسيّ والعسكريّ الإسرائيليّ يبذل جهوداً ضخمة من أجل تخطّي تلك التحدّيات بأسرع وقت ممكن، وبأقلّ الخسائر الممكنة، وهو ما برز
أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد أثناء خطاب له في جامعة "رايخمن" قبل عدة أيام خطّته "الأمن مقابل الاقتصاد"، الهادفة إلى تحقيق تهدئة طويلة الأمد مع المقاومة في غزة، مع ضمان عدم تعاظم قدراتها ا
اعتبرت دولة الاحتلال مدينة جنين، وخصوصاً مخيمها، هدفاً استراتيجياً لأجهزتها الأمنية، التي باتت في أوّل سلّم أولوياتها، محاوِلة إفراغ جنين من حالة المقاومة المتزايدة بين أزقة مخيمها