"إلقاء الحجارة حق وواجب فطري لكل من يقع تحت حكم أجنبي"، هكذا افتتحت الصحافية الإسرائيلية عميرة هس مقالها في جريدة هآرتس يوم الأربعاء الماضي. وقد أثار مقال هس جدلاً واسعاً في الساحة الإسرائيلية، وأغضب
كشف تقرير أعدته الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال عن الملاجىء العامة في محيط قطاع غزة بعد الحرب الأخيرة" بأن غالبية هذه الملاجىء غير صالحة للاستخدام في الحروب"، وطلب التقرير من البلديات وسلطات المستوطنا
صالح برقاوي - طارق خميس وصلنا إلى "عش الدبابير" كما أسماه شارون رئيس الوزارء الإسرائيلي في حينه. إنه المكان الذي كان مأوى لمطاردي الضفة الغربية ومنه انطلقت ثلث العمليات العسكرية ضد الاحتلال. هناك كان
استبعدت مصادر في جيش الاحتلال أن تتطور الاحتجاجات التي تشهدها المدن الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة إلى " انتفاضة ثالثة" ، وأضافت هذه المصادر بأن جيش الاحتلال مستعد "لمواجهة مثل هذا الاحتمال". وف
ذكرت مصادر صحفية "إسرائيلية" صباح اليوم أن مجموعة من الهاكرز العرب هاجموا عددا من الحسابات الشخصية تابعة لإسرائيليين على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك". ونقلا عن موقع صحيفة "معاريف" العبرية فإن ا
قال الموقع الإخباري العبري "واللا" صباح اليوم الجمعة "إن قادة المنظومة الأمنية الإسرائيلية يجدون صعوبة في تقييم الأحداث المتصاعدة بالضفة الغربية، واحتمال انزلاق الأمور نحو نشوب انتفاضة ثالثة من عدمه.
لم أحبّ مدينة بئر-السبع. دائمًا كانت لدي كامرأة تصطنع الشهوة. مدينة بلا رائحة ولا أنوثة. في كل مرّة دخلتها، أو عبرت منها، أحسست أنها تليق أكثر بالخسارة وبالمقابر، أو كساحات لمعارك، كتلك التي في قصص ال
شددت قوات الاحتلال المنتشرة في شوارع مدينة القدس المحتلة من قيودها التي تفرضها على المواطنين المقدسيين وسكان الضفة الغربية الذين يحاولون الوصول للمسجد الأقصى المبارك من أجل الصلاة فيه. حيث فرضت شرطة
تتوقع دائرة الارصاد الجوية أن يكون الجو اليوم الجمعة غائما جزئيا الى غائم وباردا نسبيا ويطرأ انخفاض آخر على درجات الحرارة لتصبح أقل من معدلاتها السنوية بحدود 3 درجات مئوية مع سقوط امطار متفرقة حتى ساع