لم تتوقف مساعي تهويد القدس عام 2022، ضمن سياسة تهدف إلى تكريس القدس عاصمة يهودية لدولة الاحتلال، بعد السيطرة على كل مفاصل الحياة فيها. وتظهر إطلالة سريعة على تطورات التهويد في القدس أنّ ا
يحيي الفلسطينيون اليوم الذكرى الـ73 للنكبة التي صنعتها العصابات الصهيونية بدعم من قوى الاستعمار وقتلت فيها أهل الأرض وهجّرتهم من قراهم ومنازلهم واغتصبت حقّهم، لترتكب على مدى السنوات التي تلت المزيد من جرائم القتل والتهجير
ضمن سياسة التّهجير والتّشريد والاقتلاع التي كانت أحد الأسس التي قامت عليها دولة الاحتلال على أثر نكبة عام 1948، تعمل سلطات الاحتلال على تهجير عائلات الشيخ جراح من الحيّ الذي احتضن لاجئين فلسطينيين شرّ
تهافت عدد من الأنظمة العربية مؤخرًا على إعلان التطبيع الرسمي مع الاحتلال، بدءًا من الإمارات والبحرين مرورًا بالسودان ثم المغرب، وعلى ما يبدو فإنّ مزيدًا من الأنظمة ستنضمّ إلى ركب المطبّعين، وستتو
في مشهد مشابه للإعلان عن الاتفاق على تطبيع العلاقات بين كل من الإمارات والبحرين والسودان من جهة ودولة الاحتلال من جهة أخرى، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء أمس الخميس 2020/12/10، في تغريدة على تويتر
تفاعل في الأيام القليلة الماضية موضوع زيارة العرب إلى المسجد الأقصى، بعدما زعم إعلام الاحتلال وجود اتفاق رباعي بين كلّ من الأردن والسلطة الفلسطينيّة والإمارات والبحرين لفتح المجال أمام هذه الزيارات
لا تتوقّف محاولات الاحتلال تغيير الوضع القائم التاريخي في المسجد الأقصى إذ تراكم سلطات الاحتلال على "الإنجازات" السابقة التي فرضتها لتؤسّس لمزيد من الاعتداء على المسجد.
في مثل هذا اليوم قبل 30 عامًا، صبيحة الإثنين 1990/10/8 تحديدًا، ارتكب الاحتلال جريمة مروّعة في المسجد الأقصى باتت تعرف بمذبحة الأقصى الأولى.
ولعلّ عجز دولة الاحتلال عن ضمان أمنها وفشل الجدار العازل في توفير الحماية والرّدع هو ما يدفعها إلى البحث عن جدار جديد قد يوفّر لها الأمن وذلك عبر التّطبيع مع الدول العربية
فجّر اقتحام الأقصى انتفاضة فلسطينية عارمة..
متخلّية عن كلّ عناصر القوة ذهبت منظّمة التّحرير الفلسطينيّة إلى توقيع اتفاق أوسلو، فنبذت المقاومة واعترفت بدولة الاحتلال، وأسّست للتنسيق الأمني والتّبعية للاحتلال والخارج.