لطالما حاولت دولة الاحتلال والاستعمار الإحلالي الإسرائيلي ارتداء قناع التنور والإنسانية والديمقراطية الليبرالية الغربية، للتغطية على جرائمها المستمرة ضد الفلسطينيين عبر التاريخ، وقبل، ومنذ نكبة 1948م التي أطلق عليها خبراء "إبادة جماعية
يتزايد الاعتقاد في أوساط الرأي العام الفلسطيني بأن السلطة الوطنية الفلسطينية التي أُنشئت في أعقاب اتفاق أوسلو 1993 لتكون نواة للدولة الفلسطينية المستقبلية قد أصبحت عبئا على الشعب الفلسطيني، ب
كان لافتاً تصريح رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو ( 12-9-2019) لبرنامج ديكل سيجل لراديو اسرائيل باللغة العبرية الذي صرح فيها ولأول مرة وبصورة تشكل خروجاً عن خطابه وسياسته المتبعة
على الرغم من القبول الرسمي الإسرائيلي للرواية الفلسطينية بخصوص فردية عمليات التسلل الثلاث الاخيرة من قطاع غزة عبر السياج الفاصل نحو الأراضي المحتلة منذ العام 1948
حرصت أطراف نافذة في الجيش والإعلام في "إسرائيل" على إظهار مدى استعدادية الجيش للمعركة في قطاع غزة وإلى إمكانية اندلاع هذه الحرب في أي لحظة
انتصر الأسرى الفلسطينيون في سجون الاحتلال الإسرائيلي في معركة كرامتهم و كرامة شعبهم الثانية، ولكن –وكطبيعة كل الثورات المنتصرة– ليس قبل أن يخوضوا معركة متميزة وفريدة من نوعها
على ضوء ما يجري في اليومين الأخيرين من استمرار فعاليات مسيرة العودة والإرباك الليلي ضد عدوان الاحتلال وحصاره لغزة مما أسفر عن استشهاد الشاب تامر عرفات شرق رفح، وإصابة حوالي 50 فلسطينياً.
في القدس غلبت الرحمةُ التي يمثلها الشعب الفلسطيني المظلوم والواقع تحت الاحتلال والأعزل إلا من إرادته وتصميمه على نيل حقوقه المشروعة، غلبت القسوة التي يمثلها الاحتلال الظالم بكل أشكاله والمدجج
يقول الاحتلال إن وقف السماح للأسرى بالاستحمام داخل غرفهم، ومنعهم من الطهي داخل هذه الغرف يتطلب بالقطع بنية تحتية جديدة ومكلفة جداً
أعلن ليبرمان وزير الحرب الإسرائيلي استقالته من منصبه واستقالة أعضاء حزبه من الائتلاف الحكومي، وذلك على خلفية الأحداث و التطورات الأخيرة، فهل ستؤدي استقالته لانتخابات مبكرة خلال تسعين يوما، أم ستستطيع
سيطر موضوع إلغاء نجم الكرة العالمي الأرجنتيني الشهير ليو ميسي، قدومه وفريقه الارجنتيني لكيان الاحتلال لإجراء مباراة ودية مع المنتخب الاسرائيلي على النقاش العام في اسرائيل، حيث اعتبر ضربة لاسرائيل من ك
رام الله - قدس الإخبارية: لقد أظهرت أحداث جمعة الشباب الثائر بشهدائها الأبرار وجرحاها البواسل أن مسيرة العودة قد نجحت حتى اللحظة، -ومن المتوقع أن تستمر- في امتحان الاستنزاف الحاسم. فمرور الأسابيع الخ