الأخبار تقول أن نسبة التسجيل للانتخابات الفلسطينية فاقت الـ 90%، وبالنظر لهذه النسبة قد يكون ذلك دليل على رغبة وإرادة الفلسطينيين في انتخاب ممثلين لهم، وكان هذا واضحا في الانتخابات التي أجريت في العام 2006
تفتخر إسرائيل بسرعة إستجابتها في تطعيم الإسرائيليين باللقاح ضد فيروس كورونا، وأنها الأولى على مستوى العالم، وبحسب أوفير جندلمان، الناطق بلسان رئيس الوزراء الإسرائيلي، في تغريدة عبر تويتر قال: تلقى مليوني إسرائيلي (حتى الخامس من13 كانون الثاني/يناير 2020) الجرعة الأولى من لقاح بيونتيك-فايز.
في ذكرى انتفاضة الحجارة في التاسع من كانون أول/ ديسمبر 1987 وفي زحمة موسم الانطلاقات والهم اليومي، والانقسام المقيت، والاحتفاء بالاحتفالات الحزبية، تنسى القضية الفلسطينية ويعمق الانقسام
يبدو أن الفلسطينيين يضربوا في الودع لمعرفة مدى صدق وتوفر الإرادات والنوايا لمعرفة الحقيقية وقدرتهم على إجراء الانتخابات العامة، وتكرار ما قيل وما تم نسيانه أو تناسيه عن سبق إصرار وعمد، وعشرات الأسئلة المطروحة، ماذا وكيف ولماذا وأين ومتى وأين وما الجديد؟ وهل ستشمل القدس؟ وكيف ستجرى والانقسام مستمر
لا يبدو أن الوضع الفلسطيني سيكون أفضل في العام ٢٠١٩. مؤشرات العام الماضي كما الاعوام التي سبقتها ترخي بأحمالها على العام الجديد، وتبخرت الأمنيات والاحلام بعام أفضل.
جميع المؤشرات تقول أن بنيامين نتنياهو سيتوج رئيسا للحكومة الإسرائيلية للمرة الخامسة، وسيدخل بها العقد الثاني لاستمراره في الحكم منذ تشكيله حكومته الثانية في العام 2009 وتوليه الحكم للمرة الثانية
اليوم الخميس الثامن والعشرين من يونيو/ تموز 2018، هو الذكرى الثانية عشر لتدمير محطة توليد الكهرباء في قطاع غزة، من قبل طائرات حربية إسرائيلية على إثر أسر الجندي الاسرائيلي جلعاد شاليط، في العام 2006.
تختزل حركة فتح المصالحة والأزمة الفلسطينية القائمة في تمكين الحكومة الفلسطينية في ظل حالة عربية مريبة وأوضاع مأساوية يعيشها قطاع غزة وحالة من خيبة الأمل والإحباط، وتكريس وفد فتح في حوار القاهرة الذي ع
مع بدء الحكومة عملها في قطاع غزة يعيش الناس في حال من الاختبار وحبس الأنفاس وينتظرون الأسوأ، ورئيس الوزراء قبل قدومه لغزة أكد على أن البدء بتسلم الحكومة مسؤولياتها في قطاع غزة يعني أن تبدأ الحكومة بتو
أتمنى أن أكون مخطئا في وصف الحالة وما رافق زيارة الحكومة وما يجري وأحاول أن أجد تبريرا كغيري بأن الحكومة في زيارة استكشافية تقييمه، وتلبية للتفاهمات التي تمت بين حركتي فتح وحماس، وحل أزمات غزة بسرعة ك
خمسة أشهر سوداء ولا تزال آثارها قائمة ومستمرة تضاف إلى مأساة قطاع غزة المستمرة منذ 11 عاماً، وتعطيل مسار مقاومة الاحتلال الذي يفرض سطوته ويمارس جرائمه، وبعكس جميع التوقعات وافقت حركة حماس على حل اللجن
دعيت خلال الشهر الحالي مع مجموعة من الكتاب والصحافيين إلى لقائين مع مسؤولين فلسطينيين، الأول في مدينة غزة مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، والثاني مع نائب رئيس حركة فتح عضو