تحتفي الحركة الأسيرة الفلسطينية بشهر النساء، وبمناسبة اليوم العالمي للمرأة ويوم الأم، في ظروف داخلية انقسامية، وكذلك دولية غاية في التعقيد والقلق، واستمرار الحرب الروسية الأوكرانية، وما كشفته من عنصرية أوربية وازدواجية المعايير وسياسة الكيل بمكيالين، وارتكاب جرائم حرب يدفع ثمنها الضحايا.
في الوقت الذي تشن فيه دولة الاحتلال الإسرائيلي عدواناً شاملاً ضد الفلسطينيين، وهناك مقاومة فلسطينية بأشكال وأدوات متعددة، وتأتي في سياق المقاومة الشعبية الفلسطينية بدون تنظيم جدي لإدارة المقاومة وأشكالها وعناوينه
من الضروري وضع تقرير منظمة العفو الدولية "أمنستي" في سياقه، ودور وعمل أمنستي كمنظمة حقوق إنسان دولية تستند في متابعة الانتهاكات من خلال منظومة القانون الدولي، وتمتلك المنهجية والأدوات القانونية الخاصة والمتعلقة بالقانون الدولي.
في 7 كانون الثاني/ يناير، اعتدى عناصر من قوة أمنية مشتركة في جنين على الشاب محمد، نجل الأسير زكريا الزبيدي قائد “كتائب شهداء الأقصى” سابقاً، والقيادي في حركة “فتح”، والموقوف في سجن جلبوع الاسرائيلي
يمكن القول إن المكاسب التي جناها وزير الأمن الاسرائيلي بيني غانتس من اجتماعه بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في منزل الأول أكثر بكثير من التسهيلات المقدمة للرئيس عباس.
تتمترس دولة الاحتلال الإسرائيلي خلف استراتيجيتها ومواقفها العدوانية وسياساتها الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة، ومع توقف إطلاق النار في شهر آيار/ مايو الماضي لم تغير من استراتيجيتها تجاه القطاع.
يصادف اليوم الجمعة العاشر من ديسمبر كانون الأول اليوم العالمي لحقوق الانسان واحتفال العالم بأحياء هذه الذكرى في محاولة للتذكير بالجرائم وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم وخاصة فلسطين وما يقوم به نظام الفصل العنصري من جرائم وقمع وقتل واعتقالات يومية
أحياناً لا يملك المرء جواباً مقنعاً حول إصرار الرئيس الفلسطيني محمود عباس على عقد لقاءات مع مسؤولين في أحزاب يسارية صهيونية، ممثلين في الحكومة الإسرائيلية، وتشارك في رسم سياسات واتخاذ إجراءات يمينية عنصرية
نجلاء زيتون، صحافية فلسطينية من مدينة رام الله، مراسلة “شبكة القدس الإخبارية”، تعرضت للضرب على يد عناصر في الأجهزة الأمنية الفلسطينية أثناء تغطيتها تظاهرة احتجاجية يوم السبت 26 حزيران/ يونيو، بعيد مقتل نزار بنات.
جاء إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس "تأجيل" إلغاء الانتخابات التشريعية وفقا لما ذكره في ختام اجتماع القيادة الفلسطينية في رام الله إلى حين ضمان مشاركة القدس وأهلها في هذه الانتخابات
قد نستطع قراءة الموقف الإسرائيلي من الانتخابات الفلسطينية أكثر من قراءة الموقف الرسمي الفلسطيني في ما يخض منعها اسرائيليا أو تأجيلها فلسطينياً، بالرغم من شح المعلومات الصادرة من الجانب الرسمي الإسرائيلي
التقيت بالصدفة أحد قادة حركة حماس من الذين شاركوا في الانتخابات الداخلية للحركة، وتبوأ منصب في مجلس الشورى، وأخذ يحدثني عن المنافسة الحادة بين رئيس المكتب السياسي للحركة في القطاع يحيى السنوار