سُمع صوت المؤذن في أرجاء العاصمة المحتلة وهو يقول: “صلّوا في بيوتكم”، حزِنت القلوب، ولم تُشدّ الرّحال إليه ..
منع من الصلاة في المسجد الأقصى، اعتداء خارج الأبواب، ومخالفات بحجة "التجمهر" ..
إنها تلهو وتلعب لكنها حائرة من لباسنا ..
على المحجور أن ينفّذ تعليمات هامّة جداً داخل غرفة العزل أهمّها النظافة والتعقيم ..
الأسيرة أماني الحشيم التي قضى الاحتلال بسجنها لمدة عشر سنوات ورفضت "العليا" تخفيض المدّة ..
لم تحسب شرطة الاحتلال أن بالقفل والسلاسل الحديدية التي وضعتها على الباب مع ستُشعل غضب المصلين وستصل إلى نهاية لا تُريدها أبداً ..
ما زال الطفل مالك عيسى ابن الثماني سنوات يخضع للعلاج في مشفى “هداسا عين كارم ..
صوتُ انفجارٍ هزّ أركان الجامعة، رافقه تطاير الزّجاج والأبواب والنوافذ، إصابات في كلّ مكان، جروحٌ وحروقٌ وحالات خوف وانهيار عصبي، أعقبت انفجاراً داخل حرم جامعة الخليل
زيزو هو يزن الذي ألهم بيان للكتابة، وأن تطرد كل الطاقة السلبية التي بداخلها، وتضع مكانها روح ابنها في قصتها الجديدة، لتكون مصدر قوّة للمرضى وذويهم..
قال الأطباء لعائلة مالك : "الاحتمال الأكبر أنه خسرها”
“كنت قد تعوّدت أن أراه يمشي بين الأسرى لا أن يسانده أحد خوفًا من وقوعه بسبب مرضه، ذلك المشهد لا أستطيع نسيانه" .. تقول ابنته