لفت انتباهي خبر على صفحات الانترنت حول تهنئة المناضل سليم الزعنون (83 عاماً) للرئيس أبومازن (80 عاماً) بمناسبة اعتراف الفاتيكان بدولة فلسطين ومنح لقب ملاك السلام لسيادة الرئيس، ما أثار فضولي لمعرفة أع
في حرب ليست جديدة على بسطات الفقراء في المدن الكبيرة ومحاصرة الأسواق الشعبية في المدن الفلسطينية، باستخدام حجة واهية وهي تنظيم السوق يقف المواطن الفلسطيني يائساً من الوضع العام التي تجرنا له السلطة وم
في البداية مصطلح السلطة الرابعة ليس له علاقة بالسلطات الدستورية الثلاث "تشريعية ، تنفيذية، قضائية" ولا يعتبر أي شكل من الأشكال محمياً من الدولة كما تلك السلطات، غير أن الدولة الليبرالية عززت مفهوم الح
"منور أو منورين أو منور يا كبير أو بتجنني حبيتي".. هي أكثر التعليقات الموجودة في صفحات التواصل الاجتماعي، هي تلك العبارات التي أصبحت عادية في التعليق وربما هي السبب الرئيس خلف أيقونة الإعجاب، وذلك حل
في سؤال طرحه معد وثائقي حماس خلف القناع للخبير الاسرائيلي يوهان تزوراف عن اعتقاده بأن اغتيال الياسين والرنتيسي حقق هدفًا استراتيجيًا لاسرائيل؟ اجاب قائلاً "انه اكبر هدف استراتيجي حققته اسرائيل، لماذا؟