التصق تعريف المجزرة والمذبحة فلسطينيًا بقرية دير ياسين، عرفناها على أنها المجزرة أو المذبحة للدلالة والترميز على حجم الكارثة والظلم وسعيًا إلى تشكيل هوية الضحية وخطابها. منذ أن سقطت دير ياسين في ال
لقد مللنا في فلسطين أن نناقش الأيديولوجيا والنظريات، وهذا ما قالته القدس في خضم 15 يومًا في الأحداث الأخيرة وفي أكثر من ثلاثة سنوات من التنظيم الفطري، بلا أيديولوجيا وبلا مشروع سياسي كلاسيكي وبلا قياد
اقتحام كفر قاسم ومحاولة كسر اللجان الشعبية الحارسة للبلد من العنف والمجرمين وإطلاق قنابل صوت وغاز حتى أدى الرصاص الحي لاستشهاد الشاب محمد طه، هو أمر ليس بجديد أو غريب أو مفاجىء أو خارج عن السياق العام
في 12-4-1948 سقطت قالونيا بيد الاحتلال ضمن عملية "نحشون" لاحتلال القدس، وذلك بعد ثلاثة أيام على سقوط قرية دير ياسين 9-4-1948 وقبلها القسطل والتي شكل سقوطها واستشهاد عبد القارد الحسيني جسراً إلى احتلال
شغل دافيد بن جوريون منصب رئيس الحكومة ووزير الدفاع الأول في “إسرائيل”، واعتُبر صاحب الحلّ الأوضح في موضوع النقب والاستيطان فيه، وذلك حتى قبل قيام دولة “إسرائيل”؛ فقد مرّر حينها رسائلًا وجُملًا خلال خط
اليوم: الأربعاء؛ التاريخ: 2/تموز/2014.. أذكر هذا اليوم بكامل تفاصيله، كنت في البيت في قرية جت وكانت وجهتي إلى القدس، استيقظت عند الرابعة والنصف صباحًا لأجد الصديقة ثورة أبو خضير قد كتبت منشورًا على مج
خليل غرة-قدس الإخبارية: في أعقاب إعلان فرقة "حرقة كرت" الأردنية عن نيتها إقامة حفل غنائي في البلاد، ثار نقاش حول الحفل حيث اعتبره البعض تطبيعا ثقافيا، فيما دافع بعض آخر عن النشاط رافضين اعتباره تطبيعا