منذ بداية شهر رمضان تصر قوات الاحتلال على إغلاق ساحة باب العامود أمام المقدسيين، ما أشعل ١٠ ليالٍ من المواجهة، تخللها تراجع صهيوني مؤقت في الليلة الثالثة، ثم دخلت تهديدات المستوطنين بالانتقام
يذهب الكيان الصهيوني اليوم إلى انتخاباته الرابعة في أربعة وعشرين شهراً، في أسوأ أزمة سياسية يمر بها منذ تأسيسه. تتمحور الأزمة في الشكل حول شخص بنيامين نتنياهو
ثلاث جبهات تقف أم الفحم اليوم على خطها الأول: أولاها وأوسعها هي تلك الجبهة التي تعيد فيها عنف المحتل إلى صدره، وتصحح فيه البوصلة جلية واضحة بأن العنف الأهلي المنتشر في الداخل المحتل
أربعة عشر شهراً كانت قد مرت على إعلان ترامب القدسَ عاصمةً للكيان الصهيوني
المعضلة الأهم في الوضع السياسي الفلسطيني التي تتسبب بالعجز والجمود هي الأداء السياسي لحركة حماس؛ لا لأنها مسؤولة وحدها عن استحداثه، بل لأنها ببساطة تتولى قيادة مشروع المقاومة، والشعب الو
يقايض الاحتلال في الأقصى اليوم التوقف عن عرقلته للإعمار والصيانة في الأقصى بموافقة دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس على إغلاق مصلى باب الرحمة، أو تغيير وجهة استخدامه بما لا يجعله مصلى مفتوحاً للمصلين بشكلٍ متواصل
بعد كل جولة عنف أهلي يسقط فيها ضحايا تتجدد التساؤلات عن أسباب هذا العنف: فهل هي ثقافة عنف؟ أم فوضى سلاح؟ أم غياب سلطة؟
يهيمن وباء كورونا على ذاكرة القدس لعام 2020، نعم كان الوباء شديد الأثر على القدس إذ مر بـ 16 ألفا من أهلها، وخطف من بينهم 139 نفساً ارتقت إلى ربها، إلا أن استغلال المحتل له كان الأشد وطأة
منذ أسابيع وجماعات المعبد تحاول حشد جمهورها لاقتحام الأقصى بصحبة "رموزها" وقادتها التاريخيين بمناسبة عيد الأنوار العبري، واليوم كان دور يهودا عتصيون، أكثرهم عنفاً وأشدهم تطرفاً، فحرص هو ومجمو
أرسلت جماعة تراث جبل المعبد في يوم الإثنين 16-11-2020 رسالة إلى وزير الأمن الداخلي الصهيوني عمير أوحانا، طلبت فيها أن يَسمح لطلاب المدارس الدينية التوراتية بالمكوث في المسجد الأقصى