قبل أيام خرج للإعلام مشاهد القمع داخل المسجد الأقصى المبارك، وظهر مقدار كبير من البطش والقوة المستخدمة من قبل جيش الاحتلال بحق المعتكفين في الأقصى، ولعل الاحتلال تعمد اخراج المشهد بهذا القدر من البطش والقوة ليرسل برسالة للمعتكفين والمرابطين
لن أكتب عن إبراهيم حامد صاحب أحد أكبر الأحكام في سجون الاحتلال، ولن أتكلم عن الرجل الأسطورة الذي خاض أحد أصعب أشكال التحقيق في مراكز التحقيق الإسرائيلية، ولن أكتب عن إبراهيم حامد الذي أمضى عدّة سنواتٍ
أمي.. تسعة أشهر وقلبي ينبض داخل جسدك، لعله حمل حنانا.. حبا.. عشقا لهذا الجسد الدافئ، فأحب ان يبقى ساكنا ظلمته، فقد خشي قلبي من هذا العالم الغريب الذي ينتظره ...تمسك جسدي الصغير برحمك حتى كاد جسدي الض
بقلم: الاسير ثامر سباعنة استشهد والده في الانتفاضة الأولى عام 1989، فاش يتيم الأب ، قامت الولدة بتربيته هو واخوته الستة ، وعملت على تنشئتهم أحسن تنشئة وأفضل تربية ، وكبر وترعرع في بلدته ، فدرس في مدا
بقلم الأسير ثامر سباعنة شيخٌ جليل كسا الشيب رأسه، وقد حفرت السجون على وجهه تضاريس العز والعطاء، تجاوزت سنين عمره الخمسين ، ولكن دم المنح والبذل لازال يسير في جسده ، انه الأسير الشيخ حسام انيس يوسف