من غير الشائع في الثقافة اليهودية وضع الورود على القبور خلال الزيارة، وقد استعيض عنها بالحصى، ربما لأنها بلا ثمن وأكثر استدامة، رغم إحالة الورود على الحياة وإحالة الحجارة على انعدامها. لكن من "يزور" قبر بن غوريون
في حروب الفلسطينيين ضد العدو، يصمت الراجعون إلى الخلف إلى أن "تهدأ المعركة"، وفي حروب الفلسطينيين ضد أنفسهم، نيابة عن العدو، يدعون إلى الصمت إلى أن "تهدأ النفوس". وبين "هدوء المعركة" و"هدوء ا
في تموز 2020 نشر صهيوني فاشي
إشارة بدء: القضيَّة في ساحة الجامعة على غير ما جرت عليه العادة، وبدلاً من الذَّهاب نحو التَّأطير النَّظريِّ للسَّرديَّة الفلسطينيَّة «الممكنة» في ظلِّ ما تعانيه الأكاديميا الفلسطينيَّة من فوات في الن
إذا كان العرب قد "فاخروا" على غيرهم بأن لغتهم العربية هي "لغة الضاد،" كناية عن صعوبة نطق حرف الضاد من قبل غير العرب، وخلوِّ لغاتهم من صوته، وعجزهم عن الإتيان بصوت صنو له، حدَّ أن اللغويين العرب وغير ا
وليد الهودلي من نجح في اختلاق مشكلة يستحق عليها الترحيل عبر "البوسطة" المدمرة لجسد الأسير إلى المحكمة المركزية ليتمكن (هناك) من رؤية المحامي و"تهريب" واحد أو أكثر من "دفاتر السجن" التي حملت عنوان: "مذ
حاتم الشنار: من نابلس إلى عسقلان وبالعكس! ولد حاتم إسماعيل الشنار في مدينة نابلس في العام 1950، وانتمى إلى حركة القوميين العرب في سن مبكرة في العام 1965. وإثر التحوُّلات السياسية والعسكرية والاجتماعي
عائشة عودة: الكف والمخرز ولدت عائشة عودة في قرية دير جرير التابعة إدارياً لمحافظة رام الله في العام 1944، وانتظمت في صفوف المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني بعد انتهاء حرب العام 1967 مباشرة. وقد اعتقلت في
جمال حويل: الأخوَّة المطلَقة وأما جمال حويل، ابن مخيم جنين المولود فيه في 4 تشرين الأول 1970 (بعد ستة أيام من وفاة الزعيم القومي جمال عبد الناصر الذي سُمِّي تيمناً به، فيما سُمِّي أخوه التوأم "نجيب"
بين باقة الغربية وزرعين أكثر من قربى: ليس أولها الاسم الفلسطيني الرعوي للقريتين-زرعين (من مهنة الزراعة وعادات الفِلاحة) وباقة (من ضُمَّة الزهر ومرجة العشب)؛ وليس آخرها إيمان اثنين من نسل أبنائهما (ولي