منذ العام 2014 والقدس تعيش حالة اشتباك مستمرّة مع الاحتلال، ما أن تهدأ حتى تشتعل من جديد تحت عناوين وقضايا يتكثّف فيها الصراع مع الاحتلال؛ هبّة الشهيد محمد أبو خضير، البوابات الإلكترونية، اقتحامات المسجد الأقصى، الشيخ جراح، باب العامود
"آن أوان شرق أوسط متجدد"، هكذا يصف الإرهابي رئيس الاحتلال مشروعه التطبيعي في المنطقة العربية والمتوسط، وضمن هذا المشروع يصل أنقرة اليوم بدعوة من أردوغان بعد "فتور" رسمي استمر لأكثر من عشرة سنوات، إن استقبال الإرهابي هرتسوغ
في الليلة الثالثة عشرة للمواجهات التي كانت آخذةً بالاتّساع والتجذّر، تراجع الاحتلال ولم يحرّك ساكناً وهو يشاهد المقدسيّين يفكّكون الحواجز الحديديّة في ساحة باب العامود ودرجاته. نصرٌ جديد يسجّله المقدسيون في صراع الإرادات مع المحتلّ.
يستهدف الاحتلال بجنوده ومستوطنيه باب العامود لكونه بؤرةَ الحياة الاجتماعيّة والسياسيّة في المدينة. وبينما تسكن الحركة مساءً في كلّ أحياء المدينة، تبقى منطقة باب العامود وامتدادها الشماليّ (حي المصرارة)
"التنسيق الأمني مقدس، وسنستمرّ فيه سواءً اختلفنا أو اتفقنا في السياسة". (محمود عباس 28 أيار 2014) "... كان عليّ أن أحارب عدم التعاون، لأنّه بدون تعاونٍ لا يُمكنني العمل". (مناحيم ميلسون)
المصدر: باب الواد "إلى شهداء الجبل ومقاتليه على مرّ الزمان" توطئة في مثل هذه الأيام من شهر كانون الأوّل من العام 1917، كان القتال ما زال مستمرّاً على جبل النبي صمويل - كما هو متعارف عليه بين
ما من مجتمع يتحوّل خلال 24 ساعة إلى مُصنّع لأجهزة حساسة وذات تقنية عالية بحاجة إلى بنية تحتية علمية وصناعية راسخة
يشهد الوسط الطلابي العربي في الجامعة العبرية نقاشات نشطة حول "عسكرة الجامعة"، وذلك بعد أن تحوّلت الجامعة العبرية إلى ثكنة عسكرية بعد توقيعها على اتفاقية مع "سلاح الاستخبارات العسكرية الصهيونية"
في بداية تطبيق ما سُمّيت بـ"الخطة الاستراتيجية للتحكّم بالإبل البرّية في أستراليا"، الاسم العلمي لحملة الإبادة، عارض أهل البلاد "الأبروجينلز" مبدأ قتل الجِمال..
صالح يا صالح يا بو الشاليشـي قتلت الزابط مع الشاويشـي تمشـي وتخابط تمشـي وتخابط صالـح المحمد قتل الزابط
على أعتاب الذكرى المئوية، لقدوم الشيخ عزّ الدين القسّام مجاهداً إلى فلسطين
لم أجد ما يشبه تلهُّفي للوصول إلى مقام أبينا إبراهيم الخليل