رام الله المحتلة - قدس الإخبارية: أثارت موجة الارتفاعات في الأسعار في الضفة الغربية المحتلة، غضبا واسعا في الشارع الفلسطيني، بسبب أنه ضم عددا كبيرا من السلع الأساسية إلى جانب المحروقات وأسعار السيارات ومحاولات اتحاد شركات التأمين لرفع قيمة التأمين وغيرها، في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي يعيشعا الفلسطينيون.
واعتبر نشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي، أن رأس المال المدعوم من السلطة الفلسطينية "إذا ما توقف رح يلم أواعينا عن حبل الغسيل بالآخر"، خاصة وأن الأسعار ارتفعت عالميا بشكل عام، لكن السلطة فاقمت من آثارها على الفلسطينيين.
وقال الناشط عصمت منصور، إن "الحكومة ليست صليبا أحمر أو طرفا محايدا في قضية ارتفاع الأسعار".
وأضاف: "ما قادنا إلى هذا الوضع هو غياب دعم السلع الأساسية، وغياب دعم المزارعين والمشاريع الصغيرة والإنتاجية، وتسهيل الاستيراد والوكالات الأجنبية على حساب المنتج المحلي، وتحابي رأس المال، وتمكين الاحتكارات من نهب البلاد والأهالي، والسياسات الضريبية غير العادلة والفساد والتبذير والتفنن في الإنفاق على كبار الموظفين والموازنات المختلة".
واعتبر آخرون، أن الارتفاع في فلسطين لا يتناسب مع الارتفاعات العالمية، وتعتبر الأسعار المحلية في فلسطين، أعلى من مثيلتها العالمية بشكل واضح وملموس.
ابو جهل كان يجيب بضاعة من الشام ع الحجاز عالناقة ويضل الطريق اربع أشهر والشمس تسمط فيه وأسعاره ضلت ثابتة هاد وهو كافر ????????♀️ ارتفاع الاسعار جاء في الاساسيات مش في الكماليات ....خليها تكمل خربانه خربانة #غلاءفاحش في فلسطين
— ola (@olabarkeh32) October 25, 2021
ارتفاع متوقع في الأيام المقبله في أسعار المشروبات والوقود والمواد التموينية في فلسطين ! تخيل يا رعاك الله أنه الحل شايفه المواطن هو استحالة العيش و الهجرة! مش الوقوف أمام هيك استغلال واستهتار بأرواح وحياة المواطن! مش التوقف عن الشراء أو حملات ممنهجه!
— rama yousef (@ramayousef3) October 27, 2021
قديش تغيرت الاوضاع
#الحالة .........2#معركه_الامعاء_الخاوية مستمرة وربما يفقط اسير او اسرى حياتهم في أي لحظة والتضامن الشعبي خجول
— أركــــــــــــــان (@ar2aan) October 26, 2021
بداية الشهر القادم ارتفاع مسعور على أسعار الوقود والسلع الأساسية في #فلسطين
مبعدي كنيسة المهد يطالبون المقاومة بان يكونوا ضمن الصفقة