شعبنا يريد قيادات وطنية تعرف المخيم ومنظمة ثورية للتحرير وليس للتفريط واتحادات عمالية وشعبية حقيقية
ما يحتاجه الشعب الفلسطيني اليوم وما يتوقعه من الجبهة الشعبية هو الفعل وليس التحليل السياسي على الوسائل الإعلامية.
شكّلتْ لحظةُ انفجار التجمّعات الشعبيّة الفلسطينيّة فرصةً للتعبير عمّا يعانيه شعبُنا منذ عشرات السنوات، جرّاء الظلم والتهميش والقوانين العنصريّة.
ليست مهمة هذا المقال سَرد تاريخ مُعاناة الشعب الفلسطيني في لبنان وما تعرّض له ـ ولا يزال يتعرّض له ـ من ظلم وتمييز عنصري واستغلال من قبل الدولة اللبنانية. تلك الحقائق أصبحت معروفة منذ اللحظة