في صيفِ عام 2016، وبعدما فشلت سياسة الحكومة الإسرائيلية في ترويضِ الشعبِ الفلسطيني للتنحي جانبًا عن صفِّ المقاومةِ الفلسطينية، خاصةً بعد حروب غزة الثلاثة في الأعوام "2009، 2012، 2014"
إنَّ الكيان الصهيوني قائمٌ على استغلال الفرص التاريخية التي مُنحت له خاصةً ما بعد عام 1917م والتمهيد لبناء وطن قومي لهم في الأرض الفلسطينية بإيعازٍ من بريطانيا التي أفسحت المجال ما بعد عام 1948 للولايات المتحدة
لم يتمكن كريستيانو رونالدو من الفوز على لاتسيو في منافسات الدوري الإيطالي للموسم الحالي، ولم يشكل هدفه طوق النجاةِ لفريقه من الخسارة بثلاثة أهداف لهدف، اللاعب الذي يشكل مصدر قوة لأي فريق ينضم إليه
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: لم يعد شيء يستعصِ على المقاومةِ الفلسطينية في قطاع غزة، إلا وخاضت فيه نزالٌ أربك حسابات الكيان ومنظومته الأمنية، استطاعت المقاومة الفلسطينية بعد أسرها للجندي الإسرائيلي
بعدما سعى جاهدًا لإعادة انتخابات الكنيست لأول مرة في مرتيّن متتاليتيّن خلال العام 2019، بات بنيامين نتنياهو يتخوف من مصيره، بعد خسارته لمنصبه في رئاسة الحكومة الإسرائيلية
في غضون 5 أشهر، ومنذ نيسان الماضي لعام 2019، تعاد انتخابات الكنيست في دولة الاحتلال لأول مرّة منذ عام 1948، إلا أن الخطاب الإسرائيلي المتمثل في الاحزاب اليمينية الأكثر تطرفًا
طالما كان العقل الفلسطيني المقاوم يتفوق في خططه وتدابيره، لكن سرعان ما يقع في خطأ صغير، إما لضيق مساحةِ الضفة وتحول جغرافيتها من جبال وملاجئ للمقاومين إلى عماراتٍ وشقق سكنية.
لم يستيقظ الشعب الفلسطيني مما آلت إليه اتفاقية أوسلو التي حصرت كلِّ المقدرات الفلسطينية في بوتقةٍ صغيرة قابلة للصهرِ في أي وقت، هذه المساعي الإسرائيلية الواضحة منذ إقرار المشروع الصهيوني
لم تتوقف إسرائيل عند خطة حل الدولتين وتقسيم فلسطين كما جاء في قرار تقسيم فلسطين عام 1947م، بل أنها في كل خطوة تتفرد بالقرارات بما يخدم مصالحها، وخلال الأعوام القليلة الماضية سرَّعت إسرائيل