إطلاق خُطة الرئيس الأميركي جو بايدن التي أعلنت في ربع الساعة الأخيرة لحرب غزة، يعيد إلى الأذهان نهايات وعِبرة حرب أكتوبر/تشرين الأول، الأولى التي أطلقتْها انتفاضة العسكرية المصرية في السادس من أكتوبر/تشرين الأول عام 1973
إطلاق خُطة الرئيس الأميركي جو بايدن التي أعلنت في ربع الساعة الأخيرة لحرب غزة، يعيد إلى الأذهان نهايات وعِبرة حرب أكتوبر/تشرين الأول، الأولى التي أطلقتْها انتفاضة العسكرية المصرية في السادس من أكتوبر/
لا أخفي قلقًا من سيناريوهات ما بعد العدوان على غزة، رغم أنني أتمنى أن تطوى اليوم قبل الغد صفحة تلك الملحمة الفلسطينية التي أبهرت واستحقّت احترام وتعاطف الكثيرين. ذلك أن بعض سيناريوهات ما بعد الحرب تحا
أفهم قلق الجميع في بلادنا من الأثمان الباهظة التي دفعها الفلسطينيون جراء زلزال السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لكن لديّ عدة تحفّظات على الادعاء بأن ما جرى كان مغامرة غير محسوبة باتت مرشّحة لاستدعاء نكبة
حماس لم تخسر شيئا، فالطعنة أصابت مصر السياسة كما أصابت مصر القضاء،إذ صار القرار نقطة سوداء في تاريخ الاثنين، وبمقتضاه انضمت مصر إلى "إسرائيل" في اعتبار أهم فصيل فلسطيني مقاوم منظمة إرهابية. لم يجرؤ ا
حين أصدر الرئيس محمد مرسي قراره بمعاملة الهاربين من بطش النظام السوري معاملة المصريين، كنت أحد الذين رحبوا بهذه الخطوة، ودعوا في حينه إلى أن يشمل القرار الفلسطينيين المقيمين بمصر الذين لا يزيد عددهم ع
لا يمكن أن يكون الذى يحدث فى مصر للفلسطينيين مجرد مصادفات، ولا يمكن أن يتم بحسن نية، وإنما هو فى أحسن فروضه من مخلفات مرحلة رفضها وثار عليها شعب مصر. (1) يوم الخميس الماضى 14/3 نشرت صحيفة «الشرو