قبل أكثر من عام كتبتُ مقالاً قصيراً لم يُقدر له النشر حمل عنوان "بين المنتج والمتفرج" وكان في أعقاب اتفاقيات التطبيع بين "إسرائيل" والإمارات العربية المتحدة، وتناول المقال الهرولة الرسمية نحو
ليست هذه المرة الأولى التي تلجأ فيها “اسرائيل” الى استخدام ورقة الصيد، كردٍ على البالونات الحارقة التي تطلق من قطاع غزة، بل كدنا القول بأن التلاعب بمساحة الصيد أو حتى منعه تماماً باتت مقترنة بمساحة الحرائق في غلاف غزة.
طويت صفحة الجولة النار العاشرة من الجولات التفاوضية بين غزة وكيان الاحتلال، جولة تميزت بسخونتها أكثر من سابقاتها.
مقدمة: أثارت جولة "الساعات الخمسة" التي دار رحاها في قطاع غزة، في أعقاب سقوط صاروخ أطلق من قطاع على منزل في منطقة "هشارون" شمال تل الربيع المحتلة، موجة جديدة من الأسئلة حول نهاية هي الحالة من المد
ترك "غادي آيزنكوت" المغربي الأصل دفة قيادة هيئة أركان الجيش، تاركاً للأقلام أن تكتب وللصحف أن تعرض إنجازاته التي لا تذكر إذا ما قارناها بجملة من التحديات التي سترسم مستقبل قائد الجيش الجديد
كيف لا يمكن للمشاهد والمتابع للأحداث الجارية في قطاع غزة وما حوله أن لا يتوقع اعلاناً للتهدئة، بعد أن بات الميدان على شفا حرب، وإن بالغنا في التوقعات فإنه يمكن لنا القول بأن هذه الأحداث قد تؤسس لتفاهم
تتدافع التحليلات وتوقعات الساسة والمتابعين في ظل مشهدٍ ضبابي يلف المستقبل القريب لقطاع غزة، عقب تلقي “إسرائيل” ليلة أول أمس ضربة قوية على يد المقاومة، عقب قصفها لأهداف في القطاع تحت ذريعة الرد على الط
مع بداية العهد الجديد للرئيس "دونالد ترامب" بدأ سابق الولاء بين أركان الإدارة الأمريكية لـ"إسرائيل"، أراد ترامب تقديم عربون صداقة في عامه الأول كدليل على أنه الأوفى بين الرؤساء فقام بإعلان القدس موحدة