في 14 يوليو 2007 صرح مسؤولون إسرائيليون أن أحد المطاردين الكبار في الضفة الغربية، ليس مشمولا في قائمة العفو بحسب تسمية السلطة، أو الاسترحام كما يسميها الإسرائيليون، لكن بعد ذلك بساعات صرح الشاباك الإسرائيلي
سبق للحراك الشبابيّ الفحماويّ ضدّ جرائم الاقتتال المجتمعيّ أن قدّم لنا الإجابة على هذا السؤال...
يمكننا القول بأنّ شراكة تاريخية تكونت بين البطريركية الأرثوذكسية اليونانية والمشروع الصهيوني في فلسطين، قامت البطريركية بتوفير أراضٍ وعقارات ذات أهمية استراتيجية للاستيطان الصهيوني، خاصة في مدينة القد
بعد مضي أكثر من أسبوعين على إعلان ترامب القدس عاصمةً للعدو، لا زال الحراك الشعبيّ مستمراً ضدّ هذا الإعلان، وذلك على الرغم من كون المجتمع الفلسطيني وخاصة المقدسي، منهكاً من إجراءات العدو القمعية والتي
في مقابلة مطوّلة مع العميد "ليئور كرملي" (21 آب 2017، صحيفة "ميكور ريشون")، قائد فرقة الضفة الغربية في الجيش الصهيوني، وصف كرملي السياسة القمعية الجديدة للجيش الصهيوني بكونها تحوّلاً من جزّ العشب إلى
(9) تحوّل باب الاسباط إلى ساحة المواجهة الأساسية، ومنذ الأيام الأولى بدأت الأمور تأخذ طابعاً شبه مُنظم، يُمكن ملاحظة أثره دون مشاهدة من يقوم به. كانت العائلات والعشائر المقدسية قد بادرت إلى الدعوة
عملية أولاد العم محمد جبارين (الجمعة 14 تموز 2017) وصلت الملحمة النضالية "انتفاضة القدس"، التي انطلقت قبل أكثر من 3 سنوات، إلى ذروتها، لتتجسد في فعلٍ شعبيٍّ جماهيريٍّ غاضبٍ وعنيدٍ عمادُهُ آلافُ المراب