"نكبة ولا مش نكبة، قرار تقسيم أو مش تقسيم، بموافقة اسرائيل أو بدونها.. إحنا رجعنا!" بهذه المقولة بدأ مجموعة من شباب أبناء وبنات قرية إقرث مشروع عودتهم الفعلية لقريتهم المهجرة عام 1948، والذي بدأ بتاري
أنتهيت للتو من قراءتي لرواية "رام الله الشقراء" (عبّاد يحيى، دار الفيل/ القدس 2012)، فتذكرت المرة الأولى التي ذهبت فيها الى رام الله قبل عدة أعوام (أظن عام 2007)، مع أنني لا أذكر يومها سبب الزيارة بعد
"زمان لما كنا نلعب بالحارة، كنا نلعب مليون لعبة.. وكل لعبة كانت تاخذ معنا نص نهار.. ولما كانت الدنيا تشتي كنا نتخبى تحت القناطر.. ولما تكون الشمس حامية كنا نلعب في الحوش..في ولاد كانوا يتسحسلوا على ال