مستوطنة "حومش" اللي صارت بالقرب منها العمليّة، تم إخلاء المستوطنين منها في العام ٢٠٠٥ بإطار "فك الارتباط" اللي نفّذه شارون، وبسبب كثرة العمليّات في منطقة جنين.
بعد 12 عامًا متواصلة في رئاسة الحكومة الإسرائيليّة، يبدو أن أيّام بنيامين نتنياهو في نهايتها. ومن المفترض أن يستبدله في المنصب الأعلى والأهم في النظام السياسيّ الإسرائيليّ، نفتالي بينيت، زعيم حزب "يمينا".
تفكّكت القائمة المُشتركة، عمليًا، منذ ما يزيد على عام، ولكن ما حصل أخيرًا لم يكُن إلّا الإعلان النهائيّ والرسميّ عن تفكّكها إعلاميًا وسياسيًا وانتخابيًا.
"لسنا في جيب أحد"، هذا ما يدّعيه رئيس "القائمة العربية الموحدة" (الحركة الإسلاميّة الجنوبيّة)، النائب منصور عبّاس، خلال المُقابلات الإعلاميّة التي يُجريها في الآونة الأخيرة، للدفاع عن ذاته وعلاقته مع
على طول الشارع، ومن كافة الجوانب المؤديّة إلى دوّار المنارة، كانت تقف سيّارات سوداء رباعيّة الدفع يمتلئ داخلها، كما فوق سقفها، بعناصر أمنيّة ببزّات سوداء. تستقبل العناصر الملثّمة، برشاشات آليّة نُصبت
"إسرائيل" تقتل، تقمع، تأسر، تتهِم وتُحاكِم... هذه ادّعاءات وتصريحات نسمعها كُل يوم في الإعلام، وفي البيوت، ومن على المنابر ومن فوّهات أبواق الساسة. إذًا، ما الجديد في اتهام الشاعرة دارين طاطور، ابنة ا
لا الحصار، ولا البطالة، ولا الحروب، ولا حتّى الحدود ومنع حريّة الحركة ما تبنّته غزّة كخطاب سياسيّ، يوم توجّهت إلى السياج الذي يفصلها عن باقي فلسطين التاريخيّة في ذكرى يوم الأرض. وليس اعتباطًا، عدم تحر
صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية نشرت مادة عبر صفحاتها بعنوانٍ رئيسي "إذا أكملت حماس هذا الطريق سيتم تجسيد الكابوس الإسرائيلي"، وهو يحتمل بطبيعة الحال نقطتين مهمتين، وهي مكونة من شقين يستلزم علينا نفي نصفه و
"هذه الطريق تؤدّي إلى مناطق (أ) التابعة للسلطة الفلسطينيّة، الدخول للمواطنين الإسرائيليّين ممنوع وخطر على حياتهم، ويشكّل مخالفة جنائيّة بحقّهم". هذه الكلمات، يجدها المُسافر في شوارع الضفّة الغربيّة عل
"يتوجّب على حركة المقاطعة وكلِّ مَن هاجمَنا أن يَعلم أنّنا، نحن الجماهيرَ العربيّةَ في إسرائيل، عرفنا كيف نخطّ نضالَنا، وعرفنا كيف نواجِه يوميًّا السياساتِ [الإسرائيليّة]. أنتم تعلمون أنّ واقعَنا في د
في مقابلة على "راديو الشمس" شارك فيها كل من عمر البرغوثيّ عن حركة مقاطعة إسرائيل، والنائبة عايدة توما عن القائمة المشتركة حول مشاركة عايدة توما وخليل الشقاقيّ وأمل جمّال بيوم دراسي في معهد أبحاث الأمن
كانت الصورة بأوضح حلّة لها، لا غبار عليها، هي هذه التي يُفرز فيها الشارع فرزاً كامل الوضوح، شيخ بعمامة، جعير تاجر مخدّرات، مفتي جامع الجزّار وتاجر، جميعهم يقفون ما بين كوفية تغطّي وجهاً غاضباً، وأدرع