بعد انتهاء معركة "ثأر الاحرار" بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال، عمد رئيس وزراء حكومة العدو بنيامين نتنياهو إلى ترويج تحقيقه نقاطاً مهمة للكيان، وأنه باغتيال ستة أعضاء من المجلس العسكري لسرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي
تعدّ الأحداث التي شهدها شهر رمضان المبارك عام 2023 في الأراضي الفلسطينية وحولها فارقة وذات دلالات إستراتيجية مهمة في الصراع مع العدو الصهيوني الذي تعزّزت نقاط ضعفه وتراجعت قدرته على المناورة ونقل المعركة خارج الأرض التي يتحصّن بها.
خلال الفترة الأخيرة زادت التصريحات الإسرائيلية المهددة لقطاع غزة وللمقاومة بما يشير ظاهرياً إلى نية إسرائيلية بمواجهة قريبة في القطاع، وقد صدرت عدة تحذيرات من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستويات ال
توالت بكثافة خلال الفترات الأخيرة الاعتداءات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في الضفة المحتلة وقطاع غزة، وذلك في ظل الواقع السياسي الدولي والعربي المساند للمصالح الإسرائيلية وهو ما استغلته دولة الاحتلال لت
يضع اليمين الإسرائيلي منذ سنوات السيطرة على الضفة الغربية كأحد أهم الأهداف التي يجب تطبيقها من ناحية عقدية تمكنهم من بناء الهيكل المزعوم في مدينة القدس المحتلة، ولحساسية هذا الهدف أمام الإدارات الأمري
فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: بعيداً عن الصراع الدائر بين المستوى السياسي والعسكري في "إسرائيل"، لا ينقطع تفكير هذين المستويين في خوض حروب تجلب الأمن ما بين فترة وأخرى، وقد كان قطاع غزة خلال العقد ا
مما لا شك فيه أن "إسرائيل" لن تتجه للتفاوض مع حركة حماس حول جنودها الأسرى في قطاع غزة قبل استنفاذ الوسائل الاستخبارية والأمنية الأخرى بما في ذلك العمليات الخاطفة أو العسكرية المحدودة أو العمليات الخاص
منذ عدة أيام بدأ الاعلام الإسرائيلي في تمهيد الاسرائيليين لـ"حادث أمني خطير" على حدود قطاع غزة سيعلن عنه خلال الفترة المقبلة من الممكن أن يؤدي لاشتعال مواجهة جديدة، وقد تدرجت التصريحات حول هذا الأمر ل