رام الله- خاص قُدس الإخبارية: يشير بإصبعه إلى منتصف جبينه ويقول: "تصيبني رصاصة ولا أسلّم حالي، الموت ولا المذلة"، ليتحدى بذلك ضابط جيش الاحتلال في منطقة شمال غرب رام الله، الذي لم يكف عن تهديده وعائلت
فلسطين المحتلة-خاص قُدس الإخبارية: واحد وعشرون أمّا، بين غرفٍ جدرانها متآكلة، مبعدات عن أبنائهن قسرا، البكاء والدعاء بأن يربط الله على قلوبهن جُلّ ما يستطعن فعله، بينما أخريات يخففن آلامهم ويكفكن دموع
القدس المحتلة-خاص قُدس الإخبارية: تقفان عند أقرب نقطة يُسمح لهما بالوصول إليها، بينما الأهالي يتوافدون إلى المسجد الأقصى عبر بواباته، عيناهما تراقبان الفرحة التي ارتسمت على وجوه المصلين الوافدين، ولا
نابلس- خاص قُدس الإخبارية: ستة عشر عاماً بين منزله وسجون الاحتلال، لم تكن حريته تتجاوز بين أعوام اعتقاله أشهر أو بضعة سنوات، غيّبه الاحتلال عن أفراح كثيرة وأتراح لم يستطع أن يشارك أفراد عائلته ويقف بج
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: في صبيحة العيد، لم تُسمع أصوات ضحكاتهم، أو قفزاتهم على السرير فرحا، ولم تعلو أصواتهم طالبين من أمهاتهم مساعدتهم في ارتداء الملابس، حتى كعك العيد لا طعم ولا رائحة ل
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: للعام التاسع على التوالي، يستعد 1000 من ذوي شهداء فلسطين للسفر إلى الديار الحجازية لأداء فريضة الحج، وذلك من خلال مكرمة تقدمت بها السعودية لذوي الشهداء. وزير الش
القدس المحتلة- خاص قُدس الإخبارية: على عتبات باب حُطة المغلق كبقية أبواب المسجد الأقصى، وقف ينظر إلى الجنود الذين يمنعون المصلين من الدخول، والدمع يفيض من عينيه رغم محاولته حبسها أمامهم، فأبواب المسجد
رام الله - خاص قُدس الإخبارية: في مكانين منفصلين، كل شيء مختلف حتى طقوس الفرح، في أحدهما كان هو حاضر، وفي الآخر غائب. لم يستطع أن يسمع أصوات المفرقعات وزغاريد النسوة، أو حتى أن يحضر أجواء الفرحة الأول
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: رجال صدقوا ما عاهدوا الله والوطن عليه، بالدفاع عن الأرض والمقاومة حتى أخر نفس، فكانوا قناديل تضيء سماء القدس في عتمتها. في طريقهم من المسجد الأقصى إلى باب العامود، نفس ا
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: جسده كان منهكا لا يقوى على الحركة بسبب الضرب المبرح، فهو لم يكن بكامل وعيه عندما كان الجندي يلقي بالتراب فوق جسده الممدد بين أشجار زيتون، إلا أنه أدرك إذا لم ينهض سريعا س
رام الله- خاص قُدس الإخبارية: منتصب القامة، معتدا بنفسه يسير، وخلفه مجموعة من الأطفال، يمسك ببارودته الفريدة من نوعها، وعلى كتف يده الأخرى يعلّق بارودة ثانية ويصرخ في زقاق المخيم "أنا القايد أبو صالح"
فلسطين المحتلة-خاص قُدس الإخبارية: سنوات مرّت بحلوها ومرها، كان أصعبها تلك اللحظة التي يستيقطون فيها من أحلام اليقظة، التي لطالما حلّقوا فيها بعيدًا واصحطبوا أحبتهم خارج أسوار الأسر، واستردوا فيها كل