عاشت الساحتان الفلسطينية والإسرائيلية في الساعات الأخيرة معلومات متداولة بشأن تجدد الحديث عن إبرام صفقة تبادل بين حماس و(إسرائيل)، بعد توقف الحديث عنها طوال الشهور السابقة
يُحيي الفلسطينيون هذه الأيام الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع العدوان الإسرائيلي الوحشي 2008-2009، الذي شاهد فيه الفلسطينيون أبشع وأقسى استخدام للآلة العسكرية ضد آلاف المدنيين الفلسطينيين بهذه البقعة المحاصرة.
ليس جديدًا القول بأن من يبدأ الضربة الأولى فقد كسب نصف المعركة، وهذه الضربة لها جملة مواصفات في العلوم العسكرية، أهمها أن تكون مباغتة مفاجئة غير متوقعة، لا في الزمان ولا المكان، لا كمًا ولا نوعًا، وهذ
غزة - قدس الإخبارية: سيطر التوتر الأمني في قطاع غزة، والتصعيد العسكري الإسرائيلي، على متابعات وسائل الإعلام الإسرائيلية، بين من رأى فيها تطبيقا لتهديدات سابقة ضد حماس، وآخرون اعتبروها أنها لن تفت في ع
تعدّ انتفاضة الأقصى، أو الانتفاضة الثانية، حالة معقدة للغاية بالنسبة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، ويمكن تلخيص آثارها وتبعاتها على بنية الجيش ومعنوياته، وإفشال مخططات الاحتلال التوسعية والأمنية والسياسية
يزداد توتر الوضع الميداني في قطاع غزة، وعلى حدوده مع "إسرائيل" يوما بعد يوم منذ أكتوبر/ تشرين أول الماضي، عقب القصف الصاروخي الإسرائيلي ردا على ما تقول "إسرائيل" إنها قذائف فلسطينية تنطلق من غزة، فيما
بصورة مفاجئة، استيقظ الفلسطينيون فجر الأحد 17 سبتمبر/أيلول الجاري على إعلان حركة حماس حل اللجنة الإدارية التي شكلتها قبل ستة أشهر لإدارة قطاع غزة، وأتى قرار حلها بعد مطالبات فلسطينية متلاحقة، لكن الحر
كان واضحاً فور انتهاء الحرب الإسرائيليّة الأخيرة على غزّة، أنّ العلاقات بين "حماس" ومصر تتّجه إلى تحسّن تدريجيّ، بعد شكر "حماس" لدور القاهرة برعاية اتّفاق وقف إطلاق النار مع "إسرائيل"، كما جاء على لسا