لو أتيح لك وتجولت في شوارع الضفة الغربية في عام 2003، أي بعد ثلاث سنوات من انطلاق الانتفاضة الثانية، فحتماً لن تخطئ عينك الجدران التي كُتبَ عليها؛ "لا لكرزاي فلسطين"، شعارٌ خطّته أيدي كتائب شهداء الأق
لم تنجح عملية خطف المستوطنين الثلاثة في إتمام صفقة تبادل مع العدو؛ إلا أنها نجحت في إتمام صفقة التبادل مع الفلسطينين أنفسهم، أعطتهم الأمل وأعطوها النزول إلى المواجهة، اشتعلت شعفاط مشكّلة بؤرة اشتباك ل
كان فيلم "عمر" قاب قوسين أو أدنى من الأوسكار، ومع أنه لم يحصل على جائزة أوسكار للفيلم الأجنبي، إلا أنه سار على السجادة الحمراء، وهي المرة الثانية لمخرجه الفلسطيني هاني أبو أسعد التي يقترب فيها من الجا
حاوره: طارق خميس صدرت مؤخرًا المجموعة القصصية “نظريّة اللّعبة” عن دار رئبيال في القدس، وهي العمل الأدبي الأول للباحث في العلوم الاجتماعية وفلسفتها أ. خالد عودة الله؛ حاول عودة الله في عمله الأدبي اقت
أي عنوان هذا الذي ينفي نفسه، ينفي الحاجة له، ربما يبدو للوهلة الأولى كذلك، لكننا بحاجة لتخيّل التاريخ يحكي لنا كيف صنع النحات الفرنسي "كلوي" تمثال"فرانسوا الأول" بعد وفاته ليحضر التمثال كل اجتماعات ال
الزمان: 15/9/ 1968 المكان: قرية الخضر، غرب مدينة بيت لحم. تتجول سيارة عسكريّة، وقد تم هزيمة البقعة الجغرافية التي سميت "الضفة الغربية"، يُصادف الجنود شاباً يمشي وحده، فيسألونه عن بطاقة الهوية. يجي
أن تكون لاجئا للمرة الثالثة، هاربا من حرب خسرتها في (1948) أو (1967) إلى حرب لا ناقة لك بها (احداث ايلول 1970)، أو ذهبت بك قدميك بعد الخسارات إلى خسارة أخرى حرب العراق (2003)، اللاجئ الفلسطيني في سوري