تسعى "إسرائيل" لضمان استمرار قدرتها على التدخل العسكري الفعّال في سوريا، أي الغارات الجوية الموجهة لقواعد أرضية، كأداة رئيسية لمواجهة ما يتراكم على حدودها من قدرات عسكرية معادية لها، بمعنى آخر لتحتفظ
تتخذ الحكومات الصهيونية المتعاقبة في العقد الأخير موقفاً أقرب للبراجماتية السياسية في ملف مدينة القدس، فمن جهة تتمسك بـ"سيادتها الكاملة" على مدينة القدس ورفض "تقسيمها"، ومن جهة أخرى تبدي استعدادية عال
لا زلنا بعد أيام على استشهاد الباسل – من يصدق أنها ثلاثة أيام فحسب؟- نقارب الأمر ونكتب أو نتحدث عنه من زاوية شخصية أي زاوية حديثنا عن صدق الرجل، ثقافته، رفضه للاستسلام، شجاعته، كل هذا وأكثر كانت صفات
رغم إعلان قادة العدو هدفاً للعمليّة العسكريّة الحاليّة يتمثّل في وقف إطلاق الصواريخ من غزة؛ يقرّ هؤلاء أن القضاء على كلّ حفرة صواريخ في غزّة هدف مستحيل. وهنا يكون مجال الجهد العسكريّ الصهيونيّ هو إقنا