لا تخيفه أصوات القنابل والرصاص، كما لا يخيفه جنود الاحتلال المعززين بالأسلحة، وكيف ذلك وقد أخذ أسامة عابدين (13) عاما على عاتقه توثيق ما يجري من أحداث في مدينة الخليل، ليصبح أصغر صحفي فلسطيني. أسامة
بريق أمل لمع في عيون المقدسيين في جبل المكبر شرق مدينة القدس، بعد سماعهم بنبأ إمكانية الموافقة على بناء 2200 وحدة سكنية لصالحهم، فهل ستصادق اللجنة اللوائية للحتلال على هذا المشروع؟ وهل سيستطيع الفلسطي
رفض الطفل يمان أبو عامرية (15) عاما ارتداء زي غير زيه المدرسي، اليوم الاثنين، حيث توجه إلى مدرسته – ذكور سالم دويب الثانوية – في قرية زعترة شرق مدينة بيت لحم، متجاهلا اتصالات وردت والده تستدعيه لمقابل
خاص-شبكة قدس: ستة أعوام بين عدواني الاحتلال على قطاع غزة "الرصاص المصبوب والجرف الصامد"، لم تكتف خلالها المقاومة الفلسطينية، بتطوير وشحذ قدراتها العسكرية، بصواريخ طويلة المدى وصلت لـ(120) كيلومترا، وط
أنا وصديقتي لينا الطويل جيران، على الرغم أنه يوجد بيننا أكثر من 82 كيلو متر، فهي من مخيم النصيرات جنوب مدينة غزة، وأنا من سلواد شرق مدينة رام الله، إلا أن صواريخ المقاومة اختصرت هذه المسافات، فقبل أيا
ترتدي يقين (3 أعوام) كل صباح فستانها الجديد، تسرح شعرها، تحمل صورة والدها، تقبلها حينا وتحضنها حينا آخرا، وتبقى تتنقل من هذه النافذة إلى تلك عسى أن ترى والدها يطل عليها، كما وعدها قبل خمسة شهور. "في
أجور متدنية، إجازات غير مدفوعة، وتأمين صحي غير موجود، وبلا راتب تقاعدي، كلها حقوق مسلوبة من مربيات رياض الأطفال، اللواتي خابت آمالهن بولادة قانون الحد الأدنى للأجور المركرون على رفوف المؤسسات بلا رقاب