مشروع أو حلم "إسرائيل الكبرى" ليس مشروعا جديدا، فهو موجود في أدبيات الصهاينة و"صلوات" المتدينين حتى قبل قيام كيانهم المجرم على الأرض الفلسطينية، لكن الوقت لم يحن فيما مضى للبوح صراحة وعلانية عنه إلا حين جرى على لسان رئيس وزراء صهيوني
اعتدت أن ألقي تحية الصباح كل يوم على إخوتي وأفراد أسرتي المقيمين في طولكرم ومخيمها، في الآونة الأخيرة صرت أخجل حين أكتب لهم "صباح الخير" وأنا أعلم أنهم لم يروا الخير منذ زمن طويل، بعد أن "حرثت" آليات
في فلسفة الضعف والقوة، ثمة قوانين خارج المألوف والمعروف، فداود مثلا قتل جالوت بالمقلاع، وهو يفوقه قوة وعنفوانا، وفرعون الذي أباد أطفال مصر خوفا من مولد صبي يقوض حكمه، ساق الله له موسى، ليرعاه وينمو في كنفه، ثم ليقضي عليه وجنوده
في حادث تكرر غير مرة مع مذيعين ومذيعات، طلب الكيان الصهيوني من قناة سكاي نيوز البريطانية، طرد المذيعه بيل دوناتي عقب حوارها مع مندوب "إسرائيل" السابق لدى الأمم المتحدة داني دانون، بعد أن قالت المذيعة إن دعواته لتهجير سكان غزه تشبه