لا تموت الشمس ولا تقتل أشعتها ولا يتوقف البحر عن الهدير ولن يستطيع القاتل إسكات عشرات آلاف الحناجر الهاتفة بحياة القضية، فشيرين القضية والقضية لا تموت شيرين صوتنا في كل المحافل وكانت صورتنا الأجمل أما
دروس التاريخ كثيرة ولا حصر لها فلم يحدث أن تخلى شعب بأكمله عن حقه الثابت في أرض الآباء والأجداد، والشعب العربي الفلسطيني ليس استثناء وإن تغولت آلة القتل والعدوان والإحلال. وما يحدث في شوارع القدس م
الدويلات الأربع التي تشكل ما يعرف "بإسرائيل" تعبير واضح لحالة الأزمة...
بعد رسالة حركة حماس للرئيس محمود عباس والتي أكدت فيها موافقتها على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية وانتخابات المجلس الوطني بشكل متتالٍ، أصبح من الممكن الآن القول بأن فلسطين على موعد قادم، وربما م
منذ سنوات عديدة تتعالى أصوات وازنة في المؤسسة الإسرائيلية الحاكمة محذرة من الخطر الوجودي الحقيقي الذي يتهدد المجتمع والمشروع الصهيوني برمته.
حدث ما كان متوقعا فالأزمة التي تعانيها "إسرائيل" مستمرة ولم تفلح كل جهود رئيس حكومتها المتهم بثلاث قضايا فساد بتأجيل الانتخابات لعدة أشهر حتى يكون متفرغا لها، فهو كان يعول على إحضار لقاح فيروس كورونا
تعيش "إسرائيل" منذ العام 1995 عندما أقدم متطرف يميني على قتل أحد أهم قادتها العسكريين وواحد من المساهمين الأساسيين الأوائل بإقامتها ورئيس وزراء دولتها السابق "إسحاق رابين"، أزمة متعددة الأوجه
في إطار هجوم التطبيع أو حالة التتبيع المستمرة منذ سنوات تعمل إسرائيل ومن خلفها الولايات المتحدة الأمريكية على تشجيع المسلمين والعرب التابعين لزيارة المسجد الأقصى المبارك والصلاة فيه، هذه الدعوات التي كان قد دعا لها جاريد كوشنر عراب صفقة القرن والمتعاقد الأهم في مشروع تصفية القضية الفلسطينية،