منذ أن احتلت الحركات الصهيونية مدينة القدس، أو بالأحرى أكملت احتلالها عام 1967، دأبت سلطات الاحتلال على تغيير معالم المدينة بكافة توجهاتها إلى "يهودية" في عملية تزوير للتاريخ والحضارة، مخالفة بذلك كاف
لن تكتشف الدول التي سارعت وهرولت إلى التطبيع مع الاحتلال الصهيوني مدى خطورة خطوتها حاليًا، وربما لن يكون لذلك أي تأثير سلبي ظاهر على مدار عدة أشهر، أو على المدى القريب، لأن الحركة الصهيونية التي عملت منذ قرون لاحتلال فلسطين
أعاد الانقسام الفلسطيني، الذي فُرض على الشعب منذ 14 حزيران/ يونيو 2007، ظواهر عدة