فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: في أغسطس/ آب 2001، اغتال جيش الاحتلال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى، عن طريق غارة جوية على مكتبه، في رام الله.
شكل اغتيال أبو علي مصطفى، بداية عمليات التصفية التي نفذها جيش الاحتلال بحق مئات القيادات العسكرية والسياسية الفلسطينية، خلال انتفاضة الأقصى.
في هذه المادة، من "بودكاست قُدس"، نقدم لكم سيرة القائد أبو علي مصطفى وصولاً إلى شهادته والرد الذي نفذته الجبهة.