فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: تفاعل نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، أمس الجمعة، واليوم السبت، مع حادثة اغتيال الشهيد مازن فقهاء، القيادي بكتائب القسام، والأسير المحرر المبعد لقطاع غزة.
وتباين التفاعل مع قضية اغتيال الشهيد فقهاء، بين غاضب يطالب بكشف خيوط اغتيال الاحتلال للشهيد، وبين من تداول السيرة النضالية له، بالإضافة لتفاصيل حياته الشخصية، عبر وسم #مازن_فقهاء، وبلغت نسبة الوصول للوسم أكثر من 40 مليونًا.
قل للحياة إن إستطعت وداعا .. نصف الشجاعة أن تموت شجاعا عش مثلما ولدتك أمك باسلا .. إن الحرائر لا يلدن ضباعا#مازن_فقهاء pic.twitter.com/3sFBuE6jfy
— خالد شبير #غزة (@khaled_shbair) March 25, 2017
الشهيد #مازن_فقهاء ليس فقط قائد عسكري في القسام بل وأيضًا عضو مجلس الشورى العام في حماس وهو من أصغر القادة في العمر لكنه كبير بعمله الصامت.
— رضوان الأخرس (@rdooan) March 24, 2017
#مازن_فقهاء: "ليس أمامنا خيارات كثيرة، إما النصر أو النصر. لذلك لا اعتبار للخسائر ما دامت بعيدة عن الفكر والعقيدة وسلامة التوجه"
— Dr. Ramy Abdu (@RamAbdu) March 24, 2017
عندما تبكي الرجال الرجال فاعلم أن الحمل ثقيل!!#صورة من جنازة #الشهيد #مازن_فقهاء#إغتيال_فقهاء pic.twitter.com/Ueo34Mfgkp
— علي ريان | غزة (@alirayyyan) March 25, 2017