لعل من ثمار دم الشهيد، أن يبقى رثائه حاضرًا مع كل دم، فلا عجب إن استحضر رثاء خط في العام 1942 لتصبير رفاق الجهاد على مصيبتهم، عند كل دم، فالدم ميراث كما السلاح.. مات فريد يا أكرم، مات ظ
قناص غزة اليوم بسلاحه وفعله، امتداد لجده الذي كان مستحكمًا في الجبالية وتل الريش وأبو كبير والمنشية وجبهات يافا الأخرى، أدناه اقتباسات من كتابي المقبل: "يافا دمٌ على حجر.. حامية يافا وفعلها العسكري: د