يسارع العديد ممن لا يريد أن تنفتح الشعوب العربية على قضية تم تجنيد الكثير من الخطط لجعلها منعزلة؛ تارة بحجة قرار مستقل أنتجته اتفاقية اوسلو عام 1993 بحيث يكون الفلسطيني وحده في الميدان ضمن شعار اختزل
في ظل تسميات كبيرة لمضمون مختلف باتت الفجوة تتسع في العقل الجمعي للربط بين معادلة الخاصة وفكرة العامة ومضمون الوحدة ونطاق التحرك وأبجديات المنهجية وأولويات اللقاء، هنا جامعة الدول العربية، هنا البيان
من جديد تظهر على الساحة الفلسطينية جدلية جذورها أمنية على الأقل؛ وفيها بعض الحرص الذي مصدره فلس من الجماعية في العمل، وضعف أصاب الإجماع على القضايا المهمة للأسرى وأبرزها الاعتقال الإداري.
تحاول قيادات السلطة الوطنية الفلسطينية المنبثقة عن اتفاقية أوسلو سيئة الذكر؛ أن تتعامل مع كل مصيبة وثغرة من ثغرات تلك الاتفاقية أنها بند قابل للتفاوض؛ حيث تم تحويل حتى المتفق عليه إلى موقع تفاوض تحت إطار الانتصار الوطني والمشروع التحرري
الأخوة في حركة فتح حفظكم الله… لا يعقل أن يختزل نضال حركة عملاقة في تستر فاسد وقاتل خلف كوفيتها ويقود جمهورها للمجهول، إلى أن وصل الحال بخلاف مع الفصائل تلاه خلاف وانشقاق فتحاوي
عن دلالات المناورة المشتركة لغرفة عمليات فصائل المقاومة الفلسطينية في غزة: تنسيق وتنظيم المنصة والخلفية العسكرية وقوة الكلمة. متحدث واحد وملثم بالكوفية الفلسطينية دون سلاح على المنصة. العلم ا
الذي يتقّنع بالكوفية في بيرزيت التي هي هوية وثبات هو طالب هندسة وعلوم وتجارة وإعلام وقانون يعبر عن وطن سليب ..
بعض مما وصل إليه حال مساجدنا التي كنا نتفاخر بالتعبئة فيها والتذكير بالقدس والثوابت والأرض والرجولة والشهامة على منابرها؛ أن تتحول الخطابة إلى مهنة براتب يتحدث فيها بعض الخطباء بحجة أن لا حول له ولا ق
حديثي هنا وبصراحة عن الضفة الغربية؛ حيث المنطقة الأكثر تعرضًا للاعتقالات والمداهمات والمنطقة ذات العدد الأكبر من حيث الأسرى والأحكام العالية والمؤبدات والأسرى الإداريين والمرضى والأسيرات والأشبال. وأ