"إن عام 2017 هو عام إنهاء الاحتلال وهذه ليست أمنيات، فالطاقات الفلسطينية الدبلوماسية والقانونية والشعبية خصصت لعقد مؤتمر دولي للسلام قبل نهاية العام، وإقامة دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود
في ظل حالة الفوضى التي تشهدها المنطقة العربية، وجدت الفصائل الفلسطينية في ختام جلسات الحوار التي عقدت يومي 21 و22 تشرين الثاني 2017، أن المخرج من التوتر التي ظهر في القاهرة، يكون ببيانٍ ختامي يخلو من
في خضمّ الحديث عن المصالحة الفلسطينية بين حركة فتح وحماس؛ التنظيمين الأبرز على الساحة الفلسطينية، تشتدّ المنافسة بينهما على استعادة الثقة الإقليمية والدولية، استعدادًا لمرحلة ما بعد المصالحة، حيث يعي
يصل مستشار وصهر الرئيس الأميركي جاريد كوشنر والمكلف بدور مبعوث السلام إلى الشرق الأوسط لزيارة المنطقة مصطحبًا معه مبعوث الرئيس الخاص للمفاوضات الدولية جيسون غرينبلات، ونائبة مستشار الأمن القومي، دينا
النضال الدائر في القدس، في جوهره، إصرارٌ فلسطينيٌ على رفض السياسات والممارسات الاحتلالية للتغيير من واقع المدينة الجغرافي والسياسي منذ احتلالها، ورفضٌ لأفكار التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى. إ