أصدقائي، أحبتي: انا الأسير الشهيد بسام السايح، أخيرا لقد مت، كنت يوم الأحد 8/9/2019، في مستشفى كابلان الإسرائيلي بعد أن عانيت طويلا من مرض السرطان طوال فترة وجودي بالسجن
في مساء يوم الأسير الفلسطيني 17 نيسان لهذا العام أضأنا الشموع في بيت الأسير محمد الطوس "أبو شادي" في قرية الجبعة قضاء الخليل، وبحضور واسع من الأسرى المحررين وعائلات الأسرى والفعاليات والمؤسسات الوطنية
أكثر من 350 طفلا لا زالوا خلف قضبان سجون الاحتلال خلت منهم الحارات والشوارع والأزقة والمحلات وحركة الفجر الذي يستيقظ على شقاوة الأولاد. إن حملات الاعتقال الجماعية والواسعة في صفوف القاصرين أصبحت سياس
نحن الفلسطينيين لا نريد أن نبحث عن البطولة في الموت، بل نريد البطولة في الحياة الشريفة الكريمة، وإن بطولتنا هي في صنع مستقبلنا وبناء أحلامنا العادية كسائر البشر على هذا الكون. بعد 39 يوما من إضراب