مضى العام الثاني على اغتيال الشهيد عمر النايف في السفارة الفلسطينية في العاصمة البلغارية صوفيا، حيث لجأ إليها بعد أن قام العدو الصهيوني بالطلب من السلطات البلغارية تسليمه إليها بحجة أنه مطلوب على خلفي
يقول المثل الشعبي: "إلي بجرّب المجرب عقله مخرّب" منذ إعلان الرئيس الامريكي "دونالد ترامب" القدس عاصمة لكيان الاحتلال الزائل وأنا انتظر الأحداث والأيام عساها تحمل في جوفها ما يعيد للقضية ألقها، وأن أك
قال تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ
الاستقلال: "هو تحرر شعب ما من نير الاحتلال بالقوة المسلحة أو بأي وسيلة أخرى، إذا كان هذا الاستقلال مشروطا فهذا يعبر عنه بشبه الاستقلال لا الاستقلال الكامل". هذا هو المفهوم العام للاستقلال حسب التعريف
استيقظ "نمر جمل" من بلدة "سوريك" كما عادته في الصباح الباكر، ارتدى ملابسه دون أيّ تغيير عن الروتين اليومي المعتاد حينما يتوجه إلى عمله، قبّل أطفاله موهماً إياهم وزوجته حينما ودّعهم للمرة الأخيرة أنه س
إن الشهداء قامة تطال عنان السماء، هذه قاعدة لا جدال فيها، كيف لا، وهم من تنازلوا عن الدنيا بما فيها من متاع، من أجل المضي في ركب الشهداء السائر نحو الموت بخطى ثابتة وصولًا للوطن. موكب زاخر بالبطولة و
منذ أيام قليلة حجبت شركات الاتصالات الفلسطينية المزودة لخدمات الإنترنت بعض المواقع الإخبارية الفلسطينية، تحت عدة ذرائع مختلفة، وكأن المطلوب منا أن نصدقها، أو نعتقد لوهلة أننا نحتاج لأوصياء على ما نشاه
تواردت الأخبار من سجون العدو الصهيوني تفيد بانتصار الأسرى في معركة الكرامة والتي امتدت على مدار أربعين يوما كاملة، معركة صمد فيها الأسرى صمودا أسطوريا كعادتهم في كل المواجهات مع العدو، واختفى فيها من
منذ إعلان الأسرى في سجون العدو الصهيوني الإضراب المفتوح عن الطعام طلبا للكرامة ولاشيء غير الكرامة، اختلفت طرق أبناء شعبنا في التضامن معهم، وبالتأكيد كلها جيدة سواء اختلفنا مع هذه الطرق أو اتفقنا، مهما
منذ تسعة وستين عاما، وقلب الأمة العربية النازف يعزف لحن الألم وحيدا لا يسمعه إلا من أتاه بقلب سليم يريده، ظَل هكذا إلى يومنا هذا، على عاداته لا يتغير وعلى عهده لا ينسى، يحترق شوقا لأبنائه الذين تبعثرو
خطوط الاشتباك مع العدو الصهيوني وميادينه وساحاته كثيرة ومتشعبة وليس لها سقف أو سماء محددة، فهي مختلفة وتختلف على اختلاف المكان والمقاومين، فحركة المقاطعة الدولية "BDS" على سبيل المثال هي ساحة نضال دول
يقول الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر "ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة". ويقول حكيم الثورة الفلسطينية الدكتور جورج حبش "المثقف غير الواعي سياسيا كأنما يصوب البندقية نحو صدره". استنبط الزعيمان