"شدّوا أحزمتكم نحو العام 2017".. شدّوا أحزمتكم، أحكموها، إنّنا نُقلع نحو العام2017، مهلاً لا تفرحوا، لا تصفّقوا، لن نذهب في نزهةٍ سياحيّة، ولن نزور معالم بلدٍ.. ولن نتذوّق طعم أكلةٍ مختلفة.. سنغادرها
حين أتأمّل خارطتها منحوتةً في إحدى صفحات الكتب.. أدقّق بانحناءاتها..أميل بميل تماوجاتها.. أدغدغها بأطراف أناملي.. تارةً ألامس بحرها.. وتارةً أخرى أتحسّس يابستها.. أبتسم لأنّني جزءٌ منها.. ولي نصيبٌ في
فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: ياسمينة الضفةّ "لمى مروان موسى" شمعةٌ أطفأتها نفسٌ خبيثة لتشعلها شرارةً في خواطرنا..لتُمركزها غصةً في حناجرنا..ياسمينةٌ رافق عبقها والديها لستة أعوامٍ..الآن قررّ الاعتز
يا لسنوات مضت كنا ننصت لنشرة الأخبار والضحك يعتمرنا، ولم البكاء وأكبر خبر حزناً موت أحدهم باصطدام سيارته، ثم يليه عملية سطو محجمة لا تزيد عن اتساع دكان جارنا في آخر الحي، كلها كانت أنباء لا تعترض بسمت