كتِبَ الكثيرُ وقيل أكثر عن الاتفاق الأخير بين حركتي فتح وحماس برعاية القاهرة، والحقيقة أنه يستحق كل ذلك وأكثر سيما على سبيل البحث والتحليل والاستشراف باعتباره حدثاً مهماً وله تداعياته على مجمل المشهد
تركيا - قدس الإخبارية: رغم الحوار "الندي" الذي حرص عليه الرجل، إلا انه قبل أي شيء لقاء مع إعلام صهيوني، ويضاف كمرحلة لاحقة على اتفاق تطبيع العلاقات الذي يفيد الصهاينة فقط، ولا يفيد تركيا، ويضر بالقضية
بعد أسابيع من الفتور في السياسة الخارجية التركية بفعل انكفاء أنقرة على ملفاتها الداخلية بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة، استأنفت الدبلوماسية التركية نشاطها بمواصلة مسيرة المصالحات التي كانت قد بدأتها