كان استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار ملحميا ساهم في ترسيخ اسمه كأسطورة وأيقونة للنضال الفلسطيني من جهة، ومثّل بالتأكيد مرحلة جديدة في معركة طوفان الأقصى، لكن السؤال الأهم الذي طرح ن
مع استمرار العدوان على غزة، تتكرّر التوترات والأزمات بين تركيا و"إسرائيل" بشكل متصاعد، وآخرها تصريح أردوغان بخصوص إمكانية التدخّل العسكري لبلاده والتي ردّ عليها وزير خارجية الاحتلال بتهديده بمصير الرئ
مع مرور شهور طويلة دون وقف العدوان على قطاع غزة، وارتدادات ذلك المأساوية على سكان القطاع الذين يعانون الحصار والجوع فضلا عن القتل، ومع تواتر الحديث عن خطط "إسرائيلية" بتوافق إقليمي ودولي بخصوص "اليوم
تشهد الجبهة الشمالية لدولة الاحتلال مع حزب الله حالة تصعيدات كبيرة مؤخرًا، مع ارتفاع ملحوظ في احتمالات توسّع الحرب باتجاه لبنان. وقد كان الخطاب الأخير للأمين العام للحزب حسن نصر الله مختلفًا من حيث ال
في اليوم الـ 247 للعدوان على قطاع غزّة، أعلنت حكومة الاحتلال عن تحرير أربعة أسرى كانوا لدى المقاومة الفلسطينية في عملية ذهب ضحيتها مئات الشهداء والجرحى في مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة في واحدة من أبشع المجازر التي ارتكبها الاحتلال في عدوانه الحالي.
بعد مماطلة وتراجع من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عاد الحديث عن استئناف مفاوضات وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، ولعل أبرز ما أعاد تفعيل هذا المسار الرسائل القوية الصادرة عن المقاومة الفلسطينية وتحديدًا كتائب القسام مؤخرًا.
ما زال الموقف (الحقيقي) للإدارة الأمريكية من العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة أحد أهم الأسئلة المرتبطة به، بعدِّها في مقدمة الأطراف المؤثرة في قرار الاحتلال والقادرة بالتالي على وقف العدوان، إن أرادت
في تصعيد لموقفها من دولة الاحتلال وعدوانها على قطاع غزة، اتخذت الحكومة التركية قرارًا بوقف كافة التعاملات التجارية – الاستيراد والتصدير – معها، وآخر بالانضمام لدعوى الإبادة التي رفعتها جنوب أفريقيا أم
مع امتداد أمد المعركة واستمرار العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة لزهاء سبعة أشهر حتى لحظة كتابة هذه السطور، ترتفع أسئلة وعلامات استفهام ويثور جدل بخصوص بعض الزوايا منها تقييم جدوى عملية "طوفان الأقصى"
للمرة الأولى منذ بدء العدوان على غزة، جمع لقاء علني ورسمي بين رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والرئيس التركي رجب طيب أردوغان في إسطنبول، وبدعوة رسمية من الأخير. يستمد اللقاء أهميته أولا من
خلال الحرب الحالية على قطاع غزة، قال كاتب هذه السطور إنه ينبغي اعتماد مصادر المقاومة الفلسطينية وليس مصادر الاحتلال بخصوص بعض تفاصيل الحرب، فكان أن رفض بعض القراء هذا المنطق من باب محاكمة كل وأي مصدر وعدم التسليم
خلال مشاركتِه في ندوة حواريّة في مؤتمر ميونيخ للأمن – وردًا على تعقيب من وزيرة خارجية الاحتلال السابقة تسيبي ليفني – قال وزير الخارجية المصري سامح شكري: إن حماس "خارج إجماع الشعب الفلسطيني" بانتهاجها العنف وعدم اعترافها بـ "إسرائيل"، داعيًا إلى محاسبة من مكّن لها في قطاع غزة وموّلها.