مشروع قانون "حماية الأسرة من العنف" الذي تسعى السلطة لإقراره فيما يلقى جدلا ورفضا
استكمالاً للجزء الأول عن ما ينبغي لنشطاء الحق الفلسطيني أن يعرفوه، نستتبع هنا بقية المستطلحات التصحيحية –إن جاز القول- لوصف الوجود والممارسات الإسرائيلية في فلسطين وفي الختام يجيب المقال عن السؤال ال
شاهد العالم بأعين من سخط واشمئزاز المشهد الهمجي لمحقق اسرائيلي يعذّب طفلاً فلسطينياً قاصراً لم يتجاوز الرابعة عشر سنة ويستجوبه بطريقة لا أخلاقية لا تليق بالبالغين فكيف بطفل قاصر! ويطرح هذا الموقف تساؤ
مقدمة "قضية رابحة بمحامٍ ضعيف مصيرها الفشل أمام قضية خاسرة بمحامٍ كُفْء" مما لا شك فيه أن قضية فلسطين وأن الحق الفلسطيني هو حق ثابت ورابح في أي من الجولات الحقوقية والقانونية في أي من المحافل الدولي