قامت العصابات الإرهابية اليهودية المسلحة "شتيرن" و"الأرغون" وبموافقة عصابة "الهاغاناه" في التاسع من نيسان عام 1948 بإبادة قرية دير ياسين الفلسطينية عن بكرة أبيها، وذلك بقتل جميع سكانها البالغ عددهم آن
بعد الاستغلال الفاحش الذي حققته "إسرائيل" في ألمانيا وفرنسا وسويسرا وبقية الدول الأوروبية من معزوفة الهولوكوست ونفاذ استخدامها لجلب المزيد من الأموال والأسلحة والدعم السياسي قررت الصهيونية وإسرائيل اس
قبل أن تسمى فلسطين بفلسطين كانت تسمى بأرض كنعان نسبة للكنعانيين العرب الذين كانوا أول من استوطن في هذه البقعة من الأرض. وعرفت عبر التاريخ بجنوب سورية إلى أن جاءت اتفاقية سايكس – بيكو عام 1916 وفصلتها
ظهرت الصهيونية والنازية في أوروبا، فهما حركتان عنصريتان أوروبيتان الأصل والمنشأ وانطلقتا من نظرية التفوق والنقاء العرقي، وعملتا على مقاومة اندماج اليهود وعزلهم وتهجيرهم إلى فلسطين، وإقامة الكيان الإسر
تعتبر الحروب العدوانية في القانون الدولي المعاصر من اكبر الجرائم ضد السلام ترتكبها الدولة المعتدية ضد سيادة و استقلال و حرمة الدولة أو الإقليم المعتدى عليه . تحظر المواثيق والعهود الدولية ومبادئ القا
برأ الفاشي نتنياهو مجرم الحرب هتلر والمانيا النازية من عنصريتها ووحشيتها عندما زعم كذباً أن مفتي فلسطين أقنع هتلر بارتكاب الإبادة الجماعية بحق اليهود في ألمانيا. أساء الإرهابي نتنياهو لضحايا الن
لكي لاننسى: وحشية وهمجية جيش الاحتلال عصية على النسيان ووجوب إسراع السلطة الفلسطينية بتقديم قادة "إسرائيل" إلى محكمة الجزاء الدولية. وقعت مجزرة كفر قاسم الرهيبة في مساء التاسع والعشرين من تشرين الأول
وقعت مجزرة الدوايمة الجماعية في الثامن والعشرين من تشرين الأول عام 1948، وافتضح أمرها عام 1984 بعد أن ظلت طي الكتمان (36) سنة على أثر قيام مختار القرية حسن محمد هديب، الذي شاهد المجزرة بنفسه ونجا منها
خطط الجيش الإسرائيلي إبان حكومة الإرهابي شامير مع عصابة «أمناء الهيكل» لارتكاب مجزرة جماعية بحق المصلين الفلسطينيين العزل داخل ساحة المسجد الأقصى المبارك. وقام المخطط الصهيوني على أن تقوم هذه العصابة