من خلال النقاش المتواصل عبر المحللين في الإعلام العبري يتم التطرق بشكل أكثر عمقًا حول الأفكار والاستراتيجيات التي تعبر عن خلفية العمليات والإجراءات العسكرية المتبعة في محاربة المقاومة الفلسطينية
"السّردية الصهيونية خطاب يجب الحذر منه" في الآونة الأخيرة اشتغل الإعلام الصهيوني لمتابعة مجموعات "عرين الأسود"، وفعالياتها المقاومة ومدى تأثيرها وتأثرها بالمجتمع الفلسطيني وكيفية تحولها إلى نموذج،
لعلها كلماتٍ ذاتُ تركيبةٍ فجعية لكنها حقيقةٌ واقعة من منظوري على الأقل هنا في حال القضية الفلسطينية بمُلماتها وعثراتها وكبواتها وبالأخص داخل سجون الكيان الصهيوني.
"عندما تتغير معادلة القوة المتفوقة في المنطقة؛ هذا يعني أن هناك خطرًا استراتيجيًّا". هكذا يقيّم الكيان الصهيوني خطر الوصول لاتفاق نووي جديد بين إيران والغرب برئاسة أمريكا حتى اليوم، ومنذ
يكاد لا يخلو خطاب صادر عن المستويات الأمنية والعسكرية الصهيونية، من ذكر مفهوم الردع في مواجهة التهديدات الداخلية لفصائل المقاومة الفلسطينية وعموم الشعب الفلسطيني، والتهديدات الخارجية، "كالمقاومة في لب
يعتبر جهاز حرس الحدود الصهيوني من أهم الأذرع الأمنية التنفيذية في الكيان الصهيوني بوحداته المتعددة المهام، وأبرزها وحدة المستعربين الخاصة التي تقوم بإحباط المجموعات المقاوِمة من خلال تنفيذ عمليات الاعتقال المركبة
مؤخرًا تم تقديم تقرير إحصائي لرئاسة لجنة الأمن الداخلي عضو الكنيست "ميراف بن آري" حول ارتفاع عدد الاستقالات لعناصر وضباط جهاز الشرطة الصهيوني على امتداد الكيان، والذي بلغ قرابة 400 شرطي منذ بداية العام، منهم 71%
طبيعة المجتمعات التي يتم تكوينها من خلال أقليات وإثنيات متعددة؛ تعمل على إنشاء تشكيلات عصائبية من أجل تنظيم نفسها والمحافظة على هويتها الأصلية والعرقية، كما يتم تشكيل الأحزاب ضمن القانون لتمثل تلك التشكيلات
يعتبر الكيان الصهيوني نفسه موحدًا أمام كل المخاطر، وأهمها الوجود الفلسطيني الديموغرافي الذي يمثل التحدي الأبرز للكيان الصهيوني، ولكن رغم ذلك عمد الكيان منذ بداياته إلى تهجير معظم السكان وحصار من تبقى منهم
لسنواتٍ طويلة مضت، اعتقد المقدر الأمني الصهيوني أن الفعل الأمني المشترك بين أجهزة أمن العدو الصهيوني ووكلائهم في الضفة الغربية قد أنهك منظومة المقاومة الشعبية الفلسطينية بفصائلها المتنوعة، وأ