نابلس اليوم لخصت كل شيء، قالت ما لا يجرؤ سياسيو فتح وحماس قوله لكنهم يمارسونه يوميا إنها لعبة كسر العظم التي لم تكسر سوانا نحن الفلسطينيين. في نابلس اليوم رفرفت مئات بل آلاف من الأعلام الصفراء والخضر
إنه العفو الثاني الذي تصدره سيادتك في غضون شهرين، بقضيتين كلاهما يتعلق بالفيسبوك، وعلى خلفية قضايا إطالة اللسان على حضرتك، في كلا القضيتين أنس عواد وممدوح حمامرة لم تكن أنت من حرك القضية أو المشتكي حس